![]() |
عبدالله العويمر
شاكر مرورك الأنيق ياصديقي ود لقلبك . . |
رزان
وكان صباحي هذا اليوم عاطر بتواجدك هنا شكراً بحجمك وود ياخيه . . |
سعيد موسى
تلبسني الغيم دوما ياصديقي ود لقلبك . . |
|
عمر ... أنت تكتب الروعة بعفوية .. كن بخير يا شعر .. لك الود تحاياي |
* على طَرَف رصيفٍ مَا .. ها أنا أجلِس يا عُمَر . أُفَكِّر أن لا أُفَكِّر .. ولا أقدِر ! ، يدي على صدري وَ صدري على رُكبتي محاولاً أن أكتُب شيئاً ولا أقدِر أيضاً . فَيَا صديق الشعر وَ الأرصِفة الغير مُنصِفَة ماالذي تريدني أن أقُولُهُ ؟! عن و في مثل هذه الأشياء الحتميّة المُلتصِقَة بنا حتّى الثمالة !! قبل أيّام حاولت أن أغيّر رصيفي .. ففعلت ، حملت حقيبتي على ظهري وغادرت المدينَة ! كان معي ثمن الخُبز والدُّخان فقط ، المُهِمّ أنّني بدأت الرحلة غيّرت المدينة والوَطَن والوُجُوه ! الذي حدث أنّني تفاجأت بأنّ كُلّ الأرصفة : تعرفني وأنا أعرفها برائحتها و سخونتها وعرَق أقدام البؤساء عليها ! ولذلك شَعَرت بالأمان ! لذا أجزم كُلّ الجزم بأنّي أعرِف وأغرِف وأُجَغرِف كُلّ فقراء الأرض عن طريق الأرصِفَة . ولِذَا أُخْرَى ~ وهذه هي الأهَمّ ~ أصبحت علاقتي الأهَمّ والأصدَق بالبشَر هي علاقة رصيف ! شُكراً : عمر لأنّك مسحت العَرَق عن جبيني وأعدت لتعبي لياقته من جديد . : وآسِف جِدّاً لأنّني : تَبَخّرت / تأخّرْت . |
المسافر العامر / عمر المسفر
من عرفنا هذه الروح التي تحمل كل مختلف من بوح ونحن نتفيأ كل بياض مسفوح |
شيءٌ ماء أردت إيصاله وان لم يكن واضحا فقد أصبح أوضح بشعرك وبقالب أجمل وأبين كثيرا ماكنت أرى بين تفاصيل التوصيف حقيقة مُكتشفة بعمق تفكير - وهذا ماأعجبني كثيرا عندك تحيّتي لك |
الساعة الآن 09:54 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.