![]() |
سعد الصبحي ... بعض الأرواح البيضاء ... تطوف بالغمام ... وهي تُغني المطر ... تُزيح كُل الغربان العالقة على غصن الحرف ... وتُعلق القُزح ... لذلك حين تشكر خطوتها ... تفتعل لغة الورد ..والربيع ... في حين أنك قبل عبقهم .. لم تكن تملكها ... شُكراً لروحك ... |
كأن الحرف بين أناملك ... عصفوراً يغفو براحة نبضك النابض بكِ ..!! تزوره تيارات الأحلام بأن يطير بفضاء الضوء المضاء منك ...! ما زلتِ للحرف إغفاءة ...! مودتي ... |
شَفّافَة ٌ وتَصِل ُ الرّوح
بِرغْم ِ الألَم جَمِيْلَة ٌ يَاإغفَاءه |
إغفاءة حلم
كـ أن نغفو فور أن يسقط خط بصرنا على ( أطفئوا : الشمس ) لـ يتوقد فينا الإحساس بأن هُنا مُتسع لـ الضياء حينما تتحدث أنثى كـ أنتِ تشكين بتلات الوجع لـ تتشكل زهور أمل مُختلفة أنتِ بإختصار تُقلبين ظهر فكرنا ، بالطريقة التي نحتاجها حينما نقرأ نقرأ بحق مُمتع حرفكِ |
إلّا الأسئلة لا تغفو يا حلم , تظلُّ تنبضُ مثلَ أحلامِ الفقراء , تظلُّ عيونها مفتوحةً على الأمل , على فرحِ الإجابة .. على فرحِ الأملِ باجابةٍ تلبّي احتياجَ استفهامها ! أمّا أنتِ , فالحرفُ يغفو بينَ يديكِ , تهدهدهُ بلاغةُ تعابيركِ , ليصلَ القلبَ بحبّ . رائعة يا اغفاءة و أكثر دمتِ في القلب . |
إغفاءة حلم ــــــــــــ * * * مَشاتِل التّرحيبِ ، عَابِقةٌ بكِ / لكِ . : الشّمْس : فَاضِحَة ، العَتْمَة : سَاتِرَةٌ ,, ، الشّابيْكُ : - عَوْرةُ الجُدْران تِلكَ -... تَحِيْكُ مِنَ السّتْر سَتَائِرهَا ، وَ تُرَاوِدُ الهَوَاء عَن تَمَوّجهَا . ، عَنِ الغُرْفَة - أذْكُر لِيْ - : [poem="font="simplified arabic,4,gray,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=left use=ex num="0,black""]ملل ....غرفه وجدران الحزن أربع وانا الخامس = سجيم المُشرئب امن القلق سالت به الغرفه رفوف امن الجنادل فوق ظهري والشزَن غامس := غبار الذات و جمر التبغ و كوب الشاي والقرفه كتب نقد و كتب حقد و كتب شعر وكتب طامس = وفوضى غرفة الشاعر ... مثل شاعر بلا ترفه وانا فيني الأسيل امن التباريح لزجل هامس = تهادى وشوش بإذني رمى جومانتي بحرفه تشعبثت بـشـُـرف شاطىء نوارس ظّله الشامس = واخذني من يدين الذات لذات يدين ما اعرفه أمرني قال : اقرأ . قلت : ابكتب ليلي الدامس= وكررها وقال : اقرأ . صفطت الليل في ضرفه وانا اهز الغصون اليانعات وكفي تلامس = رفيف المثمر القاني من آخر ريشة الحِرفه أأمل عين تسنيمه وأخشى جمره الحامس = أرتب للتعب ناره ومن عينه لي الذرفه رنا .. لي . رنة اجراسه : رنين اعمي ومتعامس = من اول آخر الأول خــُــطاه احيان منجرفه ظـُــلل .... حرفه وجدران المزن أربع وانا الخامس = نسيم المـُــستطاب امن الفلق سالت به الغرفه[/poem] ، إغفاءة حلم : بَالغَة القَبْضَ عَلَى بَالغِ النّبْض مِنَ البَلاغَة ، وَ مُمْسكَةٌ علَى سَاحِر الْبيَان مِن سِحْره . مُدْهِشَةٌ حَدّ الثّناء ، فَشُكراً بِسَخاء . |
منال أحمد ... أهلاً بعناقيد نورك ... وغصن روحك الأخضر .. أصابعك يامنال تغزل شواطئ الفرح .. وتحث هذا الشُكر أن يكون بحراً يُصافحها .. سعيدة جداً بأغنية نوارسك .. ليسعدك الرب يالؤلؤة :) |
حصة العامري ... أهلاً بكِ يابنفسجية ... :) بخطوتك معقود الغمام .. لذلك دروب المطر مُتشعبة جداً هُنا .... يهتف لها العُشب ... ويباب العطر .. لايُفارق حشود الزهر ... فشُكراً لرفرفة مطرك :) |
| الساعة الآن 12:13 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.