![]() |
تعبت اوطّن بقلبـي شخـص ينفينـي كم من سربِ حمامٍ هاجر أعشاشه ... حين أفتعلت أصابعك .. هذا المنفى .... دائماً تكتب مايعزّ على الذاكرة نسيانه ... كذاكرة النجوم الـ تحفظ مقاعدها من السماء ... لاتنسى وميضها .. في زحمة ليلٍ طويل ... تكتب .. تاريخ الشمس العريق ... لذلك تبقى حروفك خالدة النور .. |
محمد الوبير
أبحث عن مثل هذا الشعر من زمن سجل إعجابي هنا الأن دعني أعيد قرأت النص وسماعه للمره الثالثه ولن أمل |
اقتباس:
لتغني لنا الوجود والتربه والاغصان نشم اطيابك عبر هذا النص الفواح واتذكر ليله شكرا لـ قلمك وقلبك اولا خ |
من يجمع الغيم بيدينه ويسقيني
هذه الغفوه آسره |
؛ اللاّجئ الشمالي : لأحضان أبو ظبي . :) قصيدتُك رقيقة و دافئة وهذا يُؤكّد بأنّ الشِّتَاء في داخلك كثير . فَيَا رب حَقّق أمانيه وأرسِهِ على موانِيه ولا تجعلهُ ينال إعجابه ليبقى حاضراً في ذاكرة الشِّعر كما هو حاضرٌ في القلب . _ شُكراً كثيراً يا صديقي على تتويجنا بما زادنا بَهْجَة _ |
محمد الوبير
قصيدك غير : : : صح ألسانك |
أسعدتنا بهطولك يا محمد
كان لي شرف الحضور .. ومتعة القراءة في هذا المتصفح أسجل إعجابي وتقديري وتصفيقي إلى مالا نهاية وشكراً لك . |
اقتباس:
لازلت اقراء ردودك / ورودك واشعر بالعجز عن الاتيان بلغه تشابهها اغبطك كثيراً على ماتملكين من ادواة مدهشه كوني بخير |
الساعة الآن 12:13 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.