![]() |
الفاضة عفراء؛؛ / لابد لي أن أقرأ النص وأن أُعيد التأمل.. فكل شيءٍ هنا يستثيرُ النبض ليقترب.. حد السماءْ؛ مسائكـِ خزامى. لي عودة |
بين يديه تتشكل الفصول والأمطار .. وتمتزج رنة الفرحة بشهقة الإحتضار .. رغم كل شيء هو حياة / أجمل الحياة ..! سعد الصبحي .. أسعدتني بصمتك الأولى على صفحاني .. ممتنة وأكثر .. مساؤكَ رضا .. |
قرأت هذا المكتوب الفجر .
وقرأته أخرى حينما اعتلت جبيني الشمس والآن هي الثالثة . ولم يتوقف النبض عن رصد أكبر كمية من الحياة التي لايجدها دائما أدهشتني يا عفراء |
كل شيء هنا مرسوم بعنايه ملفته للإنتباه وكأن الحروف لحن خرج من صدر إحدى سليلات تلك العوائل الكريمة التي تعلم ابناءها عزف البيانو عفراء في ذات المكان كنتِ الأفق والشرفه كيف فعلتِ ذلك .. ؟! رد ود |
في زحمة المشاعر أحلّق حدّ السماء وأقبّل حبين القصيدة .. وألثم يد الحب ..! حصه العامري .. أسعدتني بصمتك .. ممتنة لكِ ../ لروحك .. مساؤكِ بهجة .. |
أتعثر بينْ النَبضة وَ الأخرى , وَ اتمتم كَ الصَدى أو كَ اصواتْ الصَمتْ او كَ أي حرف يُنسج من محبرتكِ يا عفراء ! مُدهشة وَ ربي |
بين القصيدة ويديه .. كانت حكاية الحب .. مضيتُ بعيداً معه .. فتألقتُ والقوافي ..! عطر وجنة .. عبيرك ملأ المتصفح .. شكراً لكِ ../ لبصمتك .. مساؤكِ رضا .. |
قلت لي ...
ذاكرة الاصابع ضعيفه كان بودي ان اقول لك ...الا اناملي ولكنني اكتفيت بربما هي التي نقحمها حين لانريد ان نفصح عن اجابه الراائع عفرا السويدي الروعه ليست غريبه على رائعه مثلك وهكذا نصوص تستوطن الذاكره بصراحه هذا المقطع اعجبني جدا لمافيه من اقتناص رائع لفكرة بكر عبدالله العساف |
الساعة الآن 05:21 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.