![]() |
أولاً وقبل أن أسترسل في نسياني , أتوجه بشكر جزيل للنثر الأدبي بما يتسع جمال فكره , أشكرك بحق .. أما قنديل يوسف , فقد أضاء بجماله متصفحي .... شكراً ليوسف , وللنثر مرةً أخرى ... |
يحتفل بك الضوء
وتنتصر الهزائم كلها يا لدهشتك يانهلة |
أنا مدهوشة.. من شيء يُشبه أحرُفَ اللُطف ورائحتهـ.. و الدفء حينَ يأتي من صوبهـ. يا نهلة خدرت يَدي وأنا مُتكئة..أتأمل : شكراً يوسف أهديتَ الجمال نفحاتَ أُنسْ. |
: في ردهات ذاك الفقد والتشبثُ برمقٍ أخير يخلقُ في أطرافها الحنين اللازم للشعور بالتفاف دفء الحياه حول أصابع الشمس في صباحتها..تتمادى لغة واحدة في ترديد شعاراتها.. ورغم كل ذبول ما زالتْ تشكّل أدواتها على رؤوس المارّة بصمت ثائر جداً .! نهلة محمد ؛ وهناكَ دائماً طريقة لاقتباس الحياه.! رائعة القول بل مدهشة.. ولـ الضوء رفقه لا تشبه إلا الضوء نفسه تحية وعطر . |
قول يمتد بي حد التورط بالبقاء نهله محمد حروفها لا تهدا كالحقيقة لا تعترف بوشم الأسرار ايضاً هي قادره على إفساح الذاكره لـ حلم على طريق الغير أكثر من البوح تفعل لذا يتسع لها الصمت .. !! يوسف العنزي ملامح النور تكمن في وحش الدفء بين أناملك رد ود |
الفقد آخر مايمكن التشبث به ياسعد , حين نجدنا مأخوذين برحيلهم قسراً , يكبر فينا الوفاء كسنديانة عملاقة , لا طريقة لقلعها وجذرها ضارب في أدق الصمامات , يندغم حتى مع البروتين في شعر أجسادنا , أقسى ما علينا , أن نصبح ملزمين بتلقين النسيان لذاكرتنا لقمة لقمة , حينما ننتبه لأقدامنا مدلاه من هاوية سحيقة .. سعد , وبك ينتشي الضوء في ما خفت في حروفي ... كم أشكرك يا أخي .. |
أحتاج إلى عمر أطول من عمري كي انعم بجمال هذا الحرف نَهلة / قامة حرفكِ عالية جداً القنديل / يوسف ابدعتْ لك تقديري |
إغفائتي ,ياحالمة , كثير من الحزن لايخرج إلا بالقليل من الكلمات , ثمة أحزان لا تتصالح مع مقدرتنا على البوح , يظل استتارها عن الضوء أبقى لجاذبيتها , حيث الذاكرة تبرها بماتحتاج من صور وهبها الزمن شحوب الأبيض والأسود .. إغفاءة , كل ماكتبته هناك , كتبته والمطر بصحبتي ... وليس ثمة رائحة سوى أنفاس أبي كرائحة الحشائش المبتلة.. ياحالمة , ماكنت سأعرف طريقاً لاحتواء المطر لو لم تلهميني حلماً بحضوركِ... |
الساعة الآن 10:36 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.