![]() |
... فانكسرت نافذة وطنك وبكى شعبك بدل الدمع دم ... الطائر الذي حرمني منك مقيّد الآن حين أوصلني طائري إلى وطنك رممت نافذتك فأهديتني السلام ولما تأهبت للرحيل كتبت لي " من رجل إلى إمرأة علمتني كيف أحب ...عمرو ما كان الدم ميّا... فهل يكون الماء ...دم؟" ... والطائر الذي أوصلني إليك حائر الآن أيرحل...أو يتركني معك... فكتبت لهم رسالة " أنا في وطني مع وطني ولن أكون لــ ابن العم " / / / ضياء شمس الأصيل/الجزائر البيضاء بتوقيت أبعاد أدبية |
الساعة الآن 05:55 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.