![]() |
، فاصلة ألم . . |
وطني ...لم تمنحني شيئاً لأتكئ عليه كنتَ دوماً معي شحيحاً وقاسيا ًومغلوباً على أمرك !! ولا أتذكر الآن ما يجعلني أجترئ على ظالميك أو أذود عنك! _ (......) أعلم أنك تحبني ! لأني في الواقع أحبك.... بذات الطريقة ! |
إلــــــهي هل أكتب ليٌقَال " كاتبة " هل أنا أفعل ذلك ؟! إن كان ذلك صحيحا فأيّ نفسٍ غبيةٍ تلك التي لدي ؟! سأتــــرقب... فما كان لك ستنميه وما كان لي...ستذروه الريــــــاح !! |
حين أنبش الحاقدون أظفارهم في وهن قلبي حين اعتصروه لؤما أوزعتْ نفسي الانتقام غير إني تذكرتُ خلْقَك لهم...تذكرتُ أنك من جعلتهم في طريقي فاستحييتُ منك |
لا زلنا نعتذر لله بـ " أننا مؤمنون " ولازلنا نظن بأنفسنا خيرا في حين أنا لو عرضناها على ما نهى وأمر لوجدنا اختلافا كثيرا العجيب... حتى إبليس كان مؤمنا بالله ويعرفه كل ما حدث أنه لم ينفذ أمر الله له فطرده من رحمته وسماه كافرا سؤالٌ صغير هل سنعتذر لله بـ "........" ؟!! |
، فاصلة حُـــــ زن ـــــــب . . |
وكانَ الحَنانُ مَدىناظِريك... وكانَ الغَضَبْ تناقضَ فيكَ غريبُ الشعور كطيرٍ رماهُ التوجع إن طارَ حَط ! |
بكى قاربي حين فارقتهُ فعدتُ إليهِ... بحارا وَشَط ودوما أَعُودُ لقاربِ حُزني تراتيل مَد ! |
الساعة الآن 08:28 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.