![]() |
أنتَ هُنا تصنعُ للمساءاتِ أرديةً بيضاءَ من نسيجِ الصّبح , تحتفي بها على طريقتكَ , تروي حكاياها عتمةً عتمةً بينما تطيرُ من ذاكرتكَ فراشاتٌ مضيئةٌ تروي عتمتها حكايةً حكايةً بينما تنعكسُ ذاكرتُكَ على أجنحتها فتشتعل .. بأسلوبٍ مُدهش تجعلني ألتفتُ إلى من حولي و أفتّشُ عن ذاكرتي .. رائعٌ يا أستاذ عبد الرحيم , سلمتَ و طِبت . |
.. عبدالرحيم فرغلي .. خذ بـ حزنك وتلون في لونها اصفع الـ غفلة التي تدهشك بـ موت ريحاني.., تبتل في محراب الـ ذكريات ولاتركل نعاس الـ بنفسج, اغرف بـ كفك ضوء الـ شمس وارجم نافذة الـ غياب فـ لا عز حزنك .. بك ياعبدالرحيم لا نرى الأشياء ناقصة . عليك الـ بياض . |
أ/ عبدالرحيم فرغلي دائماً ماتكتب بنبرة حرفٍ مُحببة للروح وبنسبة ماءٍ تفيض من العين دمع .. وشعورٌ يتلألأ ... تجعلنا في مقاعد واسعة الحضور كالسماء ... ونقية ككفك الغيم .. نحن معك حرفٌ حرف ورفةُ دهشةٌ ..ماطرة .. علّيين مُستقر حرفك دائماً |
القَديْرَ والجَميْل أ. عبدالرحم فرغلي طَاب مَسَاؤكَ أيُهَا الأَنيْق وَطَاب ليّ الْمَسَاء هُنَا وَعَلَى ضِفَافِ حَرْفِك الْمَتِيْن قَرأْتُك فَأحْبَبْتُ فِكْرَك وَمِثْلُكَ يُشَار إلَيْهِ بِالْبَنَان راق ليّ مَا قَرأْتَهُ جَميْلٌ وَرَبّي يَ عَبْدالرحيم سَلِمَت رُوحُك وَزَهْرَة رَبيعيّةً بِيَدك ،، قيْثَارَة الْمَسَاء |
1
2 3 عبدالرحيم ! لن يجزي أي رد لي هنا ، كل ما أستطيع قوله أنعم بها من ذكرياتٍ قدمتك إلينا بحلة أقل ما يقال عنها بهية .. طبت و أسعدت ، وافر التقدير .. |
اقتباس:
منذ زمن وأنا مُتسمرة أمام هذا الباب الذي كلما وقفت أمامه .. تفتحت لي ألف نافذة لـ الحلم والشجن والكتابة .. حقاً . . كُنت أستقي منه الروح التي أفتقدها أمام كثيرٍ من الأبواب التي لا تفتح على شيء بالرغم من أن مفاتيحها سهلة جداً ، كـ كلمة عابرة .. عبدالرحيم فرغلي .. و[ أختي ] .. حكاية نثرية أتمنى أن لا تنتهي .. لأن النثر في حضرته يكون في أبهى حُلله .. ويتسعنا كـ قراء برفق .. لـ نكمل الحلم بـ هدوء نحبه جميعاً .. . شُكراً لـ نفس كتابي يُتحف الذائقة كـ هذا |
أستاذنا قايد الحربي
معذرة لكل هذا التأخير ، وأنت الكريم معي دوما ، والمانح لكل صباحاتي صباحاً يشرق عليها ، ويكون شمساً للشمس ، ونوراً للقمر . لا أدري من أين أستدين شكرا أكثر لكل أضعه بين يديك .. أشعر أن كل شكري والذي أكنه لك في قلبي قليل ، قليل على كل هذا الكرم ، هنا أصمت .. لا أدري ما أقول . تحياتي وتقديري أستاذي |
الفاضلة ورد عسيري
بل الإرباك أن تكوني هنا على متصفحي .. بعد غيابك الطويل عن هنا ، والمربك أكثر .. أن أجد في كلماتك ثناء على نصي المتواضع ، دوما ما أخشى نصوصي التي أكون فيها ثائرا بعاطفتي ، أخشى أن تؤثر في رؤيتي للنص .. وفي النهاية أضعه هنا .. وأقول يكفي أنه صادق .. لتأتي أنت وأمثالك بكرم باذخ وأكتشف نقاءكم وبياضكم وكرمكم .. فألف شكر وتقدير .. ودعائي لك بالسعادة والرضى . |
الساعة الآن 10:21 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.