|
اقتباس:
فضائل ، والصفاء ينساب على الورقْ ويضع النقطة الأخيرة ليكتمل العزف على الوريدْ والحرف مازال في حضرتكم يبتسمْ . دمتم بودّ |
يا موني ... الحب يفعل أكثر من ذلك .. يستثمر قلبك لقضية تفجير انتحارية تكتشفها مؤخراً .. لاعجب! هو المقرون بتفجير مُعلن عند القول " أحبك موت " .. النص جميل لغة , وهذا ليس بغريب على قدرتك الكتابية انما استهجنت منك قفل الأسطر بالسجع ..! فمثلك لاتصفد أصابعه حروف .. دائماً حلّق وحسب ..اضرب بالقوانين عرض الحائط واخلق لك مساراً كالذي قرأته في ورقة مبتسمة .. كان رائعاً جداً .. |
اقتباس:
تكسو الجمال جمالاً وتمنح أوراقنا الهشة عطراً يرويها الحياة من جديد شكراً لأنك هنا بحجم روحك الطيّبة |
اقتباس:
سأكتفي بإرتشافِ حرفِكَ كما أفعلُ بقهوتي الآن فكلاهما يغذي العقل ويرفع رصيد الإستيعاب لي حق الفخر والإفتخار بوجودك بين حرفٍ غير مُستقيم فـ بصمتك الآن منَحَتْهُ كل الإستقامة . طاب يومك |
اقتباس:
بل هي التجربة يا أخيّة ، تُعلّمنا كيف نرتدي حُلل العشق دون مبالغة وبالتالي خلعها في الوقت المناسب تماماً دون أن نكترث لأفعال الشفاه وقت الشتاء ! فكان لابد من إغلاقٍ غير مُبرر لإختلاق عذرٍ واهم وبالرغم من أن الأصل مُستأصل ، إلا أنها ومع ذلك لم تنجو من الغرقْ أما حينها فكان لابد من إلتزام أي قانون .. فقط ! لإثبات أننا نطبقه بالشكل الصحيح وإن أخللنا ببعضه في مُعتركٍ آخر . يا صاحبة الرداء الأحمر ، كوني بالقرب ، حتى يستمر نبْض الأروقة ولإشارتكِ كل الإهتمام والرصْد المباشر . طابت أيامكم |
: كالشجرة في موتها توصي الظل بالتنفس ، أهلاً يا ماجد .. أهلاً كبيرة . |
لأجل عينيه غنيتُ عمري .. فوجدتني وترنيمة حزينة وحروف باكية .. وشجن سومري ..! بين حكاية إستوطنت الصدر وبين عينين هما كل الأفق .. ضاع عمر ..! بعض الحب يورثنا الشقاء .. ويجعلنا نحيا معهم / دونهم .. وهنا الفاجعة ..! رحلتَ بي إليه .. ماجد .. مساؤكَ رضا .. |
اقتباس:
نوّرت يامروان و شرّفت لاعدمتك |
| الساعة الآن 06:17 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.