العنوان لي تحفظ عليه ربما هذا من تاثير الصحف المحلية تقرى العنوان شيء مغاير عن مضمون الموضوع
بالنسبة للجامعات صحيح انه يوجد قصور ولكن يجب أن لانتوقع أن الغرب أحتضن السيدة بدون مقابل هذا الأمر لابد ان نلغيه من أفكارنا فلو انها لاتعمل فلن يحتفظ بها الغرب أو يقوم على توفير جميع متطلباتها
وإن كانت تريد خدمة بلدها فثق أن بإمكانها عمل أي شيء حتى وإن كانت الأدوات بسيطة أو بدائية ولكن بعض ابناء الوطن غرتهم ألوان الغرب الزاهية
كما أنني أعتب على الاستاذة حياة السندي لماذا تخبرنا أنها تلقت دعوات من معاهد علمية إسرائيلية ؟؟؟؟؟
بما أنها عالمة فالعلم لاحدود له ولاتغليه حروب ولاأي أشياء أخرى فمن يدري لربما أغلب الأدوية لدينا من عمل وجهد أطباء أسرائيلين
ولم يرد في ديننا أنه محرم علينا أن نستفيد من أعدائنا في الطب والعلم وغيره من الأشياء التي تنفعنا بل هو جائز
وفي الختام الموضوع بما أنه من البريد فلربما هو مفبرك وغير صحيح تم الترويج له لكي نتحدث عنه كما حدث الآن


كيف علمتِ أنها تلقت أهتمام في دول الغرب ولم تجد هنا أية أهتمام هل أخبرتكِ هي بذلك
ومن أنكر عليها علمها في بلدها
ومن قام ببعثها لكي تتعلم هناك وعلى حساب من
ومن يعلم لربما هي لديها اعمال مع بلدها لازالت قيد الإنشاء
سبق الأحداث وإختلاق التصورات يؤخر أفكارنا للوراء قليلا
لنتطلع للامر من مختلف الجهات وليست من خلال جهة واحدة قد تكون صائبة أو لاتكون وربما جهات أخرى أقرب للأمر مني ومنك

أذا المشكلة ليست في دولنا بل هي في عقولنا
فمدير الجامعة من ابناء البلد ووزير المالية والصحة والتعليم حتى عميد الكلية كلهم من ابناء البلد إلخ تلك المقاعد الرسمية فهي وطنية
اذا المشكلة فينا وليست في أسماء دولنا العربية