|
،،فهد من قراءتي بلذه وشغف لنص الي يسبقه بمده الا بأثراء / هذا ،، // هذا يوجد بملامحه الكثير والكثير من الملامح وعظما الفن والعبقريه // كتب هذا النص لكل الطوايف والازمنه والامكنه ،،، /،،، فهد لم ارتوي منه ،، ولو حاولت سبراغواره قد استعين بقوقل وبكم ابراهيم الشتوي ،،، ،، لكل يجد نفسه هنا فهد ويجد بدوحتك كل مايريد اهداءه للعتب والحب والزمان معاً/// / شكراً لمطر روحك وبوحك وهذا الشجن الذيذ لان صدقه خرج من قلب لا يقسى على صاحبه أبداً بل من يعرفه وزامله وقراءه كثير ،،، //يعرف أني لم إنافق ،، لان الشاعر يعكس نفسه مهما حاول يزدوج اويتقمص وهذه البهلوانيه لايمارسها شاعر حقيقي ونزيه ومحايد كفهد هذا الدوحه المزدهره بكل اصناف الجماليات والمفردات الي من عاود القراءه بهذا النص يجد إنه ديوان ولكل مقطع ،، عنوان وحكاية شعر // هطل بعذوبه وكان مصحوب بالمسيقى والجرس حرفنتة شاعر اصيل دايماً تجد نصوصه لها مرجعيه عريقه لم ينصلخ من سمة عبق عطرالماضي المشرف يكتب بتمازج واتزان مدهش ،، وسبق أني قلت يافهد أنت ومشعل فايح يفوح من دوحتك واحتراق عود شعره ماتعتقه الذاكره ،، كل الود لمنحك لنا هذه الموسوعه من الشعر الي جمع بنص واحد /// / عذراً عن هذا السرد ادري انه قد يغضبك لانك لا تحب المديح ولكن انت سبب اقتراف ذنب هذا الاملال والاسهاب انسى نفسي عند ما استمتع بندهاش مع بعض النصوص وهذا اعتبره خرج من العقل الباطن الي اعتدت القنه حب الشعراء مثالك بقراءة الصمت التصويريه بمشاعرلاتوصف حقيقه //كن بخير ود ياعذب / مغليك / خ / م/ ن / ف / |
لما الشعور ( يصير مبهج ) في مرور انسان مرك بالخطا ولا تمر بخاطره ! مبهج لحد الدمع ما فاض وتقاطر وشاطر بروحك كل لحظة عابرة ! عمرك تساءلت لمتى تعبر عليك : الصدفة ، الخطا كأنها الخُطى تكبر عليها وحدك وتمشي على آثارها تحلم – رغم – هذا العمر بانسان ماء يبللك خفت الجفاف وأكثرك : خاف الجفا وانت النهر يملاك ! فهد دوحان وينهمر الشعر ماطرا عاطر بهذا الحرف بكل قراءه لك نتجدد ويتجدد الشعور بهكذا شعر صح قلبك |
/
غناء يطرب ْ سلم ْ بوحك يا أستاذ |
اقتباس:
وسلم منك كل بنان يا شجن ممتن لك كثيرا ايتها الطيبة وشرفت بك كثيرا |
الأستاذ : فهد دوحان ــــــ * * * أُرحبُ بك جداً . : " اشّـرت لك بيدي " 1 " اشّـرت لك بيدي " 2 " اشّـرت لك بيدي " 3 " اشّـرت لك بيدي " 4 " اشّـرت لك بيدي " 5 لليَدِ خَمس أصابع .. حَسناً .. لم أُكرّر السّابق لأقولَ ذلك ، بَل لأنّني قَسَّمْتُ أصابعي على مَقاطع النّص ، فوَافقتها عدّاً وَ يدّا . لمْ أنتهِ بعد .. تقسيمُ الأصابع على النّص ليْس اعْتباطيّاً ، بل مُرتباً حدّ الدقّة وَ الرّقة .. إذ : أوّل مقطعٍ [ للسّبابة ] تلك التيْ للإشارة ، وَ ثانيها [ للوسْطى ] - " ياليت ماكنت أتّـمرجح " إذْ لا مَرْجحة للأطراف . وَ ثالثها [ للبنْصر ] بِدليل : أنّ رَابعها [ للخُنْصر ] القَصير كَـ بحْر الهجيني " بالله خلونــي لحالـي ــــــ، تثــاقل المـا وآبـا أهله " وَ خامسها [ للإبهام ] ذاكَ الـ " الجالس بروحه " . : فهد مَازلتَ تعلّمنا حَتى قراءة الشعر ، فشكراً تُقبّل جبينك . |
وحدك تصير العازفين الحزن حزنك واللحن يطري على ربابتك ولا انسرق قوسك .. مد الهجيني خذ من ايديني اصابعها تجر بحرقة العاشق وتقرا لي مكاني ودي ادري : ويني ! : فهد دوحان وحدك من يستطيع ان يهدينا كل هذا الشعر احييك على الحضور المدهش والغير مستغرب عندما يكتب الشعر بهذا الوعي تأكد اننا في غاية الرضا والابتهاج . دمت كما تحب |
هنا شعر لا يأخذك إلى القريب بل هنا شعور يأخذك إلى أعماق المستحيل هنا الشعر يتسلح بأدواتٍ فخمة يتقزم أمامها ألف شاعر ألا تعرف يا سيدي الكريم أنك أحد الأسباب التي تمنع كثير من الشعراء عن الكتابة لا بد أن تقف لأجلك دراسة حقيقية لهذه الكينونة الشعرية الفذة لم أقلها يوماً لشاعر ولا حتى أفضل شعراء روزنامتي الخاصة ولكن أقولها لعظمة هذا الشعر .. الشاعر الأستاذ / فهد دوحان أحد أهم ركائز الشعر الشعبي في الجزيرة العربية وأتوقع أن لا قائمة تقوم لمبحث شعري داخل الجزيرة العربية إلا ولابد أن يكون ما تبدع في المقدمة .. سلمت دوماً للشعر يا باسق.. همسة / لا أظنها آخر زيارة .. |
أشهد الله عز وجل ثم أشهدك يامعلم الشعر أنني غرقت هنا حد الثماله سأهديك هديه مني لك فهذا النص الرائع وخالقي يجعلني أدوام على مذاكرته كي أتعلم فنون صياغة الكلمات من جديد لله درك يارائع محبك |
| الساعة الآن 03:42 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.