![]() |
اقتباس:
فرحه ربمَا لأنَّ أحلامنَا ممتلئة بالتفاصيل الزائدهْ أوْ أنَ الليل لا يتسع حقاً لنا بأجمع مانحمل من تفاصيلْ وقصص لا تنتهِي الحلمْ جميل يافرحه كأنتِ فلنحلمْ ولكنْ بحد يسعنَا هنَا على الحياهْ ! ممتنهْ لحرفكِ وأنتِ |
اقتباس:
نــــــوافْ العطَا قد تتحق الأحلام ولكنْ لن تبدو مثاليةً كما نريد فلا توجد تلكَ المعايير التِي نضعها سهواً غير موازيهْ لواقعْ يحتمل الخطأ ! سنبقىَ أكثر تفائلا ولكنْ على أنْ أمةً وسطاً حتى لا يجرفناَ الحلمْ لحدِ الوهمْ المميتْ أحلم يانوافْ ولكنْ كن بأغمارِ الواقعْ ليتلقفكْ حيث كنتْ ! ثناءك متعاظم جداً على صغرِي اشكرك بشدهْ لأنك حفزت قلمِي على المضي .. |
اقتباس:
وردْ تهتُ كثيراً فيكِ ذهلني كمْ الجمال المتأصلْ بحرفكْ أهي الأحلام ياوردْ من تخذلنا ام نحن نخذل أنفسنا ربمَا نحنْ مثاليونْ أكثر من المطلوبْ أو ان العيب في صدقنا الزائد الذِي عجزت الحياهْ عن احتمالهْ أو البــــــــشر هم أنفسهم الذِي يطيحون بنَا فِ انكسارْ غير آبهْ ! تساؤلاتْ لا احد يكفل اجابتها سوانا ورد ابعادْ ولكِ من اسمك نصيب كونِي بقربِي دوماً .. |
اقتباس:
إغفاءه حلمْ آلمنِي اكتشاف الحقيقهْ ! حقيقةَ ان الفرحة بلقاء من نحبْ لا تكتمل وأنها فقط تحصل كما نريد في غفوةِ الحلمْ اروحنَا يااغفاءه باءت بشحوبٍ مميتْ فلا حلمَ يروِي ظمأ أعوامْ طالت فيها الخيباتْ كنتِ هنَا نبعاً من الحلمِ الهانئ بالسباتْ الجميلْ فهنيئاً لِي بكمْ .. |
اقتباس:
سعد أظننِي فِ إحدى الليآلِي قطعتْ وصلِي بهْ فعكفتُ على ألا أحلمَ أبداً بهْ فهو لن يعودَ لا في الحقيقةِ ولا في الحلمْ كان مغادراً فِي بدايةِ الحلمْ فلمَ العناء ! كلماتكَ بمثابةِ النورِ المشعْ فِ أسطحِ الظلامْ وأنا كتلكْ أضئتني كثيراً فهل يكفِي الشكر ! |
اقتباس:
حمدْ جمعتَ في اسدالاتكْ ماسردتُه هناكْ ترجمتَ الألمْ الذِي عجزتْ عن ايقافِ صديدهِ حدَ اللحظهْ هو الحلمْ هكذا فما الصنيع ياأخِي ! الأبهة هِي منكم ورب الكونْ وما أنا الا جزء صغير منكم فشكراً .. |
اقتباس:
عــــآئشة المعمرِي ممتنه فِي البدايهْ لأنكِ كنتِ هنَا وسمحتِ لِي بالتلصص على وقتكِ لتقرأينيِ أما بالنسبةِ للحلمْ فهو شهِي ولكنْ الاستيقاظَ منهْ ألمْ لا يحتملْ مشاطرتهم ألم لنْ أحزن نفسِي بسببهْ ! شكر لا يعرف انقطاعاً لكِ ياأجملْ .. |
**
نحْلُم فِي كُل ليْلَة مرَتيْن وأكْثر..ولكنْ بسُرْعة وَ بدُون إتْمام حُلُم واحِد..فقَطْ لأنَ الْيقَظة تقْتُلُ أحْلامنا..وَ النوْم هُو منْ يمُدُنا ولوْ سَاعة منَ الليْل حياةً وَ لأنكِ تُحبِين دَلِكَ الْأنانِي فأنتِ لاَ تسْتطِيعِين إلا أنْ تحْلُمِي بهِ كُل ليْلة وتبْكِين علَيْكِ كُونِي يقَظةً عنْدما يتوغلُ ليْلكِ أيتُها الْحالِمة رحَاب سليْمان لإِطْلالَتِكِ الْأُولَى وفْع كَـ الْمطر علَى أرْضٍ مُرْهقَة منْ أقْدامٍ وَ غُبار دُمتِ شهِيَة |
الساعة الآن 12:11 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.