![]() |
مبدع يا محمد جميل بكل حالاتك . |
اقتباس:
شاعر البدر مهما كانت روعتها لا تضاهي روعة حضورك دمت بخير وسعادة |
اقتباس:
دعوة لك ولكل من يقرأ هذه السطور لزيارة سوريا .. في الوقت الذي تشاؤون أهلا بمرورك الذي أنار المتصفح |
اقتباس:
مشاعل الفايز : أجدة على الفرات .... يا لها من سعادة فعلى الأحمر أيضاً .. تقع الشام ... مشاعل قد تكون مفاجأة لو قلت لك .. أن الشام بقلبي لا تفوق جدة حباً إن لم يكن لجدة المزيد ... جـــــــــــــــــــــــــدة غير ... وبــــــــــــــحرهـــــــا غير ... :0312: جاي على جدة |
اقتباس:
على مسافةٍ قريبة من الوثن ، توشك هذه الأيقونة الشامية أن تكون قبة لمعبده ..لكنه وثنٌ لايؤمن بالحب ..وهاتان التعبران القنطرة يشغلهما الحديث عن الحب الضائع / الممكن ..الحلم إلى حد أنهما سمحتا لريشتك أن ترثيهما ....النوافذ الموصدة هل من خلفها زجاج الفينيقين أم هو بللور شفّ من ماء عينيك ...من على هاتيك النوافذ كانوا يتحدثون بهيبة عن السلطان كيف خلعته الأسيتانه...أو ربما أرادت الجارة أن تعبر لجارتها عن إعجابها بطرحة ابنتها العروس...من أوصد هذه النوافذ على عجل ..إنها العريشة تخبر النسوة عن ثلة من الرجال يقصدون عبور القنطرة ..إحداهن تمنت أن يكون من بينهم حبيبها ..أتعبها النظر من خلال شقوق الشرفة الخشبية ..أو ربما العريشة تعلم أن محمد الناصر سيشكل هذه المرثية في يوم من الأيام ..فأوصدن النسوة النوافذ على استحياء.. " محمد الناصر ما جرحته ريشتك على بياض القماش ...قلبي ......." |
اخذتنا بابعادك لابعاد الشام .. لــوحـه اكثر من رائعة ... اتمنى ان اشاهد لك معرضا الكترونيا :) التشكييلي الناصر محمد .. عاطر التحايا لك .. |
اقتباس:
السماء صافيه الا من بعض سحاب هرب من لون الزرقه البيوت عامرة برائحة الدفء وشيءً من الخضار يعانق الأسطح لتظل النوافذ شاهدة على الحياة . . الناصر محمد عيشتنا الألوان وكل تلك التفاصيل بصدق شعرت بأنني لامست كل ماكان بها راااائع ومازلنا بأنتظار المزيد تحياتي |
اقتباس:
نجد : أتشرف بهذا الوسام الذي جاد به قلمك فلك الشكر الجزيل على تقييد كلماتي |
الساعة الآن 12:35 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.