![]() |
اقتباس:
فعلاً أمر يدعو للغرابة أن " لايزال " , مبدعينا إن لم ينتحروا قرروا الهجرة سعياً في حضن يرعى إبداعهم .. قليلٌ هم الصامدون وأحييهم على طموحهم الذي يمدهم بهذا الكم من الصبر وآمالهم بالتغيير الذي لايمكننا أن نتغاضى عن بعضٌ من هذه الآمال تحقق ..! , شكراً لك:34: |
اقتباس:
وهذا التلاعب هو مايدعونا للتذمر من هذه السياسة الغبية .! , الـ جُمان شكراً لك :34: |
اقتباس:
لاعدمتُك يـ فرحة :34: |
الرقيب في بلادنا، السعودية، ليس إلا آلة مبرمجة لقراءة كلمات معيَّنة، متى وجدها في كتاب منع الكتاب بتقرير غبي ينُمُّ عن جهل كبير، حتى لو كان الكتاب مليئا بالمفيد الذي يضبط الفكر و العقل. و أيضاً، فذاك الرقيب ليته يقرأ الكتاب الذي بين يديه، إنما هو يُقلب الصفحات تِباعا، فينتقل من صفحة مَّا إلى صفحة أخرى بعدها بعشر صفحات، و لا يقرأ شيئا، و إذا وجد كلمة، قرأها منكوسة، طار فرِحا، و كتب التقرير، و المدير المسئول يُصدق ذلك أو يكذبه، و هيهات أن يُكذبه. و الرقيب ليس مثقفا، و لا عارفا بالكتب، و إنما قاريء مُبرمج من قبيل الرقيب الأكبر الذي لا يَعي.
وظيفة الرقيب، أنه يبحث عن موطن الزلل و الخطأ في نظره، فالثقافة عند وزارة الثقافة ليست إلا الخطأ، لذلك لا نعجب من تخلفنا الثقافي، و كوننا في ذيل الأمم، و لا يمكن للذيل أن يكون رأسا يوما. لذلك يكون منع الكتاب، مهما كان فيه من جميل المحاسن. ومن ذاق مرارة المنع أدرك ما أقول. فاطمة؛ شكرا لك على هذه الأكتوبة. |
المنع يصنع كتّابا من أجل المنع! ويوجّه بوصلة القرّاء لمالايجب قراءته أحيانا سياسة ساذجة تشبه الذي يمنع طفلا من الخروج وهو يضع المفتاح أمام عينيه هو لم يحترم رغبته والتي قد يستفزّها ذلك المفتاح_وسائل الوصول للمؤلّفات هذه كالنت وغيره_ ومع ذلك يطلب الكفّ عن الخروج للبحث عن الممنوع ذاك!
هل لنا أن نتأمّل ماهي أشهر رواياتنا ببلداننا ؟ هي التي منعت أو ماشابه ! هل يرضي الرقيب ذلك؟ |
فاطمة المنع يستبشر به المؤلف لحصوله على دعاية مجانية. فبنات الرياض وحب في السعودية و و و... لم تنتشر رغم سخافتها إلا بدعاية المنع التي حصلت لها. وأنا أقول أن هذا الأمر عائد لترسخ ثقافة قديمة لدى المتلقي الواعي وأورثها للمتلقي الغير الواعي، وهي أن أفضل الكتب والروايات منعت ولأجمل الأسماء وعلى سبيل المثال روايات عبدالرحمن منيف وروايات حيدر حيدر وبعض روايات غابرييل غارسيا ماركيز وبعض روايات ابراهيم الكوني وجميع دواووين نزار قباني وروايات دان براون. فأتى بعدهم كتاب النص أستواء الذين كتبوا عن الجسد كهدف وللأسف بأسلوب سخيف جداً وبإيعاز من دور النشر التعيسة أيضاً كي تمنع كتبهم وتحقق أرقام مبيعات خارج السعودية . أما عن الموضوع الأهم وهو المنع فرأيي أنا والذي يخصني وحدي فأنا ضد المنع ومع حرية الطرح والجمهور كفيل بصدم متسلقي الأدب من الكتاب ودور النشر بتكدس كتبهم على الرفوف. متميزة دائماً. |
اقتباس:
المنع يتسبب في كثرة الحديث , والنتيجة واحدة : ) هذه السياسة لاتشكل عائقاً , يعني لا جدوى منها .. إذاً ما الغاية من استمرارها إن كان سيأتي عليها يوم تمرر فيه ماسبق أن منعته ؟! , الله لايحرمني وجودك |
اقتباس:
أما القارئ فكل شيء أصبح لديه مباح ومتاح ..! , شكراً غدير |
الساعة الآن 07:33 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.