|
كيف تتذكروني وانا الذي تهت مع هذا العالم البهلواني
اجد الكثير يسأل هل توقفت عن تدوين مثل هذه الهلوسات الحقيقة لا بل لا استطيع شكرا لمن ذكرني بهذا المتصفح هناك جانب من الحياة يسرقني رغم أنفي حياتي العملية معقدة نوعا ما اصادف مكلومين مجروحين وانا بمكتبي لذا اجدني انتشر معهم رغما عني احاول تدارك مااقدر عليه كتبت ذات يوم انا رفيق الارواح الضريرة التي عبثت بها ايادي شريرة حاولت الهروب نحو كتاب نحو رف نحو مرآة نحو خشبة او شجرة ولكن كل محاولاتي ترتد إليَّ بلقيس شكرا كبيرة وخطوة مؤلمة هذا المتصفح الوحيد كنت اتهرب منه متعمدا وبعد مرور هذه السنوات انهزمت عدت إليه لكي اتورط معه اخشى ان تكون في عودتي باب زنزانتي التي تنتظر اقدامي عذرا الرد من هاتفي النقال سأعود والويل للخمول الفكري |
اقتباس:
يا الله سارة مروركِ أحييت زوايا أحبت أن تبتعد عن الضوء ليس مكرا إنما الضوء بات يسير نحو أشياء تافهة قابلة للإزالة تظل هي أفكار تريد التحليق رفق عقول بيضاء شكرا لكِ بلآ إنتهاء |
قوة المعنى تبين المعنى الحقيقي لدرس في الحياة مُحاولة التحليق أي مُحاولة الوصول إلى الغاية تحقيق أمنية ما وعند منتصف الطريق يحدث التردد او أمر شبيه لهُ.وعند الوصول لنقطة الإختلاف يحدث الأمر الأكبر من الإختلاف وهو التلف وربما الهلاك والعطب يحدث في مُحاولة التحليق . اقتباس:
|
اقتباس:
شكرا شاعرة/إيمان وأعذري بطأ عودتي فـ/لدي مشكلة مع الحداثة والتجديد الغياب هو أمر إجباري وليس إختياري أنا أحاول ألا أغرق في عالمٍ آخر شكرا طويلة وممتدة و وردة |
اقتباس:
حضورك لكوخي البسيط هو محط تقدير وإشادة وأحسنت الإستنتاج يحمل بداخله صور مدهشة وأخرى مثيرة سلمك ربي شكرا لك لحضورك و وردة |
اقتباس:
ألا أملك ماهو أجمل من الوردة الوردة بحد ذاتها كافية ووافية يكفي أنها من إبداع الخالق سبحانه شكرا ياصالح |
ما ابهى المكوث هنا في مدارات حرفك الابهى
عمق نفسي وفلسفي الماء في حرفك ادخر لنا الحياة وسماء تنتظرنا كل يوم بما نستحقه من جمال من النصوص النثرية المبهرة للذائقة وللوجد ملامسة ووشماََ سلمت يمناك مبدعنا المطر خالد الحبشان بشغف انتظر جديدك مودتي والياسمين \..:34: |
خالد جملتك الأخيرة جدا معبرة أبدعت نورني في خاطرتي أمير روحي
|
| الساعة الآن 10:13 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.