![]() |
|
::
تَستَهوِيْني هَذه ألوَان .. تُفْضِي عَليْه شُعُوْر لَذيْذة .. كَـ نَصيب قَلْمِي مِنْ الوَجَع .. الذِي علَى رُغمِ إصفِرارِ وَجهِ .. أجِد بَعد إنطِلقه الدِفئ .. رُبما غَريبه ..! ;) هكّذا رسَمْتِ فـ ألقيْتِ إليَّ .. هذهِ الحَبَات ممَا يعرج فِي الداخِل .. مِنْ أولِ مَا تَلفقتَها عِيني .. فَنَانَة لكِ الفَرْح ..:icon20: : ) . |
/ العطا نواف سُعدتْ بهِذا المَرور المُلتحِفْ بطيبِ الدعواتْ ، التي وصلت إلى عنانِ السماءْ لا حرمنا وَ إياك مِن السعادةِ في الداريّنْ . . . لذاتك كُل الأحتِرامْ |
/ زخات مطر وَ مساؤك عبق يا غالية حُييتِ في مُتصفحي الذي ازدانْ بحُسنِ تعليقك إذ لابُد مِن ان يُداس على الألم حتى يصِل إلى المُراد . . . اعشوشبت أرض صفحتي بمكوثكِ يا مطر . |
/ العويمر عبدالله تواجِد انفاسكُم هو مِن يُضفِي على لوحاتيّ جمالاً آخر . فلا حرمتُ هذا السطوع المُمتلئ بالدفءْ . . . . مُمتنة جداً لحضورك البهي . |
/ عطْرٌ وَ جَنَّة انتِ ايضاً أجدتِ إعادة البسمة إلى ثغري بعد إنغِماسها بوحلِ الأيام ، أن البهجة تملؤني كثيراً لحضوركِ وَ لأن التصميم راق لسموكِ . . . . شُكراً غزيرة لكرمكِ يا عِطر . |
/ حياه لأجلكِ فقط وَ لأجلِ هذا الحضور المُزدهِر ، الأحلامُ سوف تحيا مِن جديد لمكوثكِ بين اغصانها . . . . شُكراً عميقة لذاتكِ يا غلا |
/ وَرْد عسيري اهلاً بكِ وَ بحروفكِ يا ضوءْ ، سعيدةٌ هي ال انا وَ صفحتِي تفترِشُ ذراعها لأستقبالِ هطولكِ . . . . لكِ باقاتٌ مِن الحُبِ وَ الأمتِنان . |
الساعة الآن 03:08 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.