![]() |
هذا التلخيص يعكس لنا لا إكتراث بعض المحسوبين على قطاع الصحة و إستهتارهم بصحة المرضى ، في حالات الإسعاف هذه و المشابهة لها ينبغي أن يتحلّوا بالمهنية التي تمكنّهم من تقليص وضع المريض السيء و أعجب كثيراً إذا ما صادفت أحدهم بمستوى جداً بسيط طبياً و سلوكياً أيضاً .. " غلاظة " الأسلوب و الطبع لدى " ربعنا " يبدو أنهم مستأصلة حتى لدى الأطباء أو مساعديهم ، كما أن اللا إكتراثيه للمرضى يحدث و تحضر بمثل هذه الحالات و في المقابل ليست وزارة الصحة بهذه السوء ، و إن كانت ظهرت منها سوءات فهذا بسبب لا إكتراثية بعض من ينتسب إليها ، كما أن بعض الأطباء يؤدون عملهم بضمير و إنسانية غالباً أولئك هم البارعون المتقنون لهذه المهنة .. و بما أنك حصرت الحديث على الهلال الأحمر فأتفق معك أنهم يجعلون من اللا " كفْ " أو " خفيفين الدم " موظفيّن على وزن " راعين الفزعات " تعقيد بعضهم للأنظمة و الإستبداد بحجة " إن النظام عاوز كده " صدقني ليست تقدير للنظام بقدر ما هي " ماسكه غلط معهم " و لديهم حب تسلّط منشأه النقص الداخلي لديهم ألف سلامة لك سيد . العتيّق (f) |
اقتباس:
أنا أجد الأمان في القطاعات الصحية الخاصة أكثر من الحومية. أكرم. شكرا لك. |
اقتباس:
حينما تكون الـ [ و ] هي سيدة القيادة. فلا أعتقد أن هناك أهلية. و قليل من يصدق في أجساد البشر. أوافقك شاميرام. و شكرا لك |
أخي عبد الله
ألف سلامة عليك وما تشوف شر لا حول ولا قوة إلا بالله لن أقول أين الرقابة عليهم ! بل أين هي رقابة الضمير ؟ سوء معاملة وأخلاق !! أتمنى لك الشفاء العاجل :) |
عبدالله .. سأطرح سؤالاً قبل التعليق عندما تكون الحياة على المحك أيهما تعطي الأولوية كسر ضلع عند القيام بعملية الإنعاش القلبي الرئوي وإمداد الجسد الهامد بالنبض والتنفس .. وهي نتيجة حتمية .. ؟! أم ترحمه من ذلك الكسر .. وتتركه لموت الرحمة .. وتعلن وفاته ؟! أيهما تختار ..؟!! إذا إخترت أن تهشم ضلعه نتيجة محاولة إبقائه حياً .. فإنّك يا صديقي تشعر بنفسك ولكن الطبيب المشرف وفريقه ( الباراميدك) أتوا و وجدوا شخصاً في حالة إغماء وكان من الواجب التأكد من إستمرار الحياة لديك بهذا الإجراء ربما المؤلم ولكن لابد أن أعرف هل تتألم لكي أعرف أنك على قيد الحياة وأقيم حالتك بناءاً على ذلك . . . عموماً الف لا بأس عليك يا صديقي .. والحمد لله على سلامتك |
اقتباس:
سلمك الله، ومحمية من الشر. شكرا لك |
اقتباس:
لكن كل من أسعفني في تلك المرات قبلها كانوا ألطف بكثير من هؤلاء. بإمكانهم معرفة حياتي من عدمها من خلال دقات القلب. العجيب أن أخي اليوم يحكي لي أن بعضهم يغمز لصاحبه بالخروج سريعا. كانوا يقولون لي: ياخي تكلم وريحنا بسرعة :). سلم الله حياتك من الأسواء، وجعلك على الصحة السواء. ودمت مشكورا |
الساعة الآن 07:12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.