![]() |
سَارَة الْقحْطانِي مهطلُكِ إرْتواء عظِيم يَا صدِيقَة لكِ سوْسَنةُ فجْرٍ كَـ أنتِ |
اقتباس:
: طَيّب يا إسلام ومعذرةً . أعجبني العنوان كثيراً ، وَوَلّد الكثير من الأسئلة . - أيَخْتَلِف غِيَابُهُم عنّا عن غِيابنا عنهم ؟!! - متى نضَع نُقْطَة آخِر الـ سَّطْر لـ غيابهم / غيابنا ؟! - إذا كان هناك موعد مُسْبَق للحضُور ، لماذا لا يكون هناك موعد مُسْبَق للـ غياب ؟! - متى تنتهي هذه الـ فجأة ؟! |
ما أقسى أن يكون الغيابُ مُزدوجاً ..
وبدرجة كـهذه من التيه والتشرنق بين أن نعلم ولا نعلم بين أن نُريد ولا نريد .. والقدر .. له أن يفعل ما يشاء ... وسنرضى حتماً .. رغم ذبول الأوردة .. جميلة يا إسلام |
اقتباس:
- يخْتلِفُ جداً يَا خالِد وَ هَدَا ما يجْعلُ الْغِيابَ مُؤْلِماً بِشَكْلٍ آخَر - لاَ نَضَعُ نُقْطَةً آخِر السطْر أبداً , لأننَا لاَ نعْلمُ متى قدْ ينتَهِي السطْر وَ لكِنْ مَا أعْلمُه أن علاَمَة التعجبِ تكُونُ سَائِدةً دَائِماً - رُبَمَا لأَن بعْضَ الْحُضُور منْهُم يُلْغِينَا ! - هُوَ كَـ اللعْنةِ تمَاماَ يَا خَالِد لاَ موْعدَ مُسبق لَه - مصِيرُ كُل حَي الإِلْتقَاء..هُنَا أوْ هُنَاك أوْ فِي الْأحْلام خَالِد صَالح الْحرْبِي شُكْراً أنكَ جعلْتنِي أتنفسْ بحُضُورِكَ شُكْراً جزِيلاً |
عَائِشَة الْمعمرِي لاَزلْتِ كمَا عرِفتُكِ فِي أول خَاطِرَةٍ لِي هُنَا موْشُومة بالْجمال |
الساعة الآن 02:37 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.