|
و نحتاج الكثير من الصبر ..
لمست الشغاف يا أحلام .. لمستها و قبضت على الجروح. :) |
كثير من الصبر نحتاجه لانبلاج صبح جديد.. ليغطي اصفرار التجاعيد المنسلخة بين طيات الخريف.. أحــلام.. حرفك لون المدى برونق..!! |
أمجاد ابراهيمْ وكيفَ نكتفيّ من الأحلامِ إن كانتَ كلّها بهِمْ ، وذاكرتُنا المتخَمة بأيامنا مَعهم لا تنفَكُ عَن سكبِ أصوات الحَنينْ في مسَامعنا في محاوَلة عقَيم لجَلبهمْ لنَا . . رحمُاكَ ربيّ ! |
حِصة . . نحنُ نحتاجُ مِداداً لا ينتْهَي من الصّبر . . نحتُاج سمَاءً من الصّبر نستظلُ تحتِها . . أو شجَرة من الصّبر تهدي لنَا ثمارَها في كلّ الفُصول ، أو أرضاً رحيمَة بنا تنْبتُ لنا زُهوراً من صَبرْ . . ! نحتَاجُ أكثَر إلى غَيمة مطَرها لا ينضبْ ، فتغسِلُنا صبراً رؤوفاً بنا . .. |
.. أحلام الـ حمادي . مبتل بالـ حزن هذا الـ نص ومشبع بالـ حنين . رائعة يا أحلام ولا غياب .! |
عائَشة ؛ ومَن أينَ لنا بهَذه الإغْفاءَة التيّ قد تنْقذنا من انْهيار الذّكرياتْ فوقَ رأس العُمر ليتَوقفّ نابِضُ الزّمن فِينا ، احْتجاجاً علَى الذينْ رحلوا . . وتصيِح بهُم كلّ الأمكِنَة . . أن عُودوا يا معْشَر الغيَّابْ ، عُودوا !! ولكَن . . " تتحطَّم ألفْ أمنيّة أمامَ هَذه الـ لَكنْ " . . هَيهاتْ أن يسْمَعوا نداء أعماقِنا لَهمْ ! |
.
نحتاجُ للنسيان وكثيرٍ من الصبر حتى نستوعب حقيقة رحيلهم وحقيقّة أننا سُنكمل الحياة دُونهم , دُون ضجيجهم , دون أصواتهم , دُون أنامل احتوائهم ! كُنتِ هُنا مُختلفة وجداً , شُكراً لكِ |
نَادرَة ، بعضُ السّطور تحتّوينا برَحابة صَدر أكثَر من الوَطنْ الأرض أهَلاً بكِ كثيراً هُنا . . |
| الساعة الآن 08:53 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.