![]() |
قبلا :
عندما أرغب في أن احتفل بي آتي هنا - أجدني في وجوهكم جميعكم وأقطرني بعددكم ماأحلاني بطعمكم أيها الأبعاديون |
اقتباس:
غاليتي وقد نسترد أنفسنا --من بين ايديهم ونعيد إليهم وجوههم المخبأة فينا -- آمل أن يأتي ذلك اليوم حضورك مشرق كوجه الصباح |
اقتباس:
من رائحة قلوبهم وخفقان قلوبنا فلنجرب فقد وجوهنا وليقتربوا .... مبهج حضورك |
اقتباس:
لاقول فوق ذلك شكرا كما يليق بك شكرا مطر |
اقتباس:
شكرا لجمالك. :) |
اقتباس:
في خاصرة المساء ، سعد المغري وحضور كضوء |
اقتباس:
أستاذ ابراهيم الشتوي : وتسلط الضوء على نقاط شتاتنا لتجمعنا لاعدمت ضوء وجودك |
ولكن لماذا يفرون وانا ابتسم لأول مرة من داخلي ؟؟؟ - ربما لأنهم اعتادوا على الفرار عند رؤية الحقيقة ، لأنهم يرتضون التزييف ، ويعيشون ، ويعتاشون منه ! هل تم إعدام المرايا ؟ - وحدها الجمادات من تمرر أي حدث دونما تعليق إلا المرآة ، ولهذا هي مقبولة ، وخادعة للبعض ، وما أجمله من خداع ! لكن عندما تخدعنا ، يعرينا المحيط ! لهذا يا فاطمة تبدو الأقنعة نعمة على سوئها في بعض الأحيان .. والوقت يراوغ يراوغني أنا .....قررت تغير وضع مكتبي إلى الجدار كي لايروا وجهي أو كي لاأراهم أو كي لا أراهم بوجه مقلوب - أو كي لا أراهم ، وينتصر الزمن على العمر ! سعيدٌ بهذه القراءة ، وبهذه النفحة .. لروحك الهدوء .. يا فاضلة . |
الساعة الآن 03:56 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.