![]() |
اهلاً أماني , جميل أن اصافح روحك ورائع أن تُكرميني بالحضور و القراءة كل الشكر . |
ليت تلك الأمنيات منصفة يا صديقي ..
كهذا الميزان والاتزان الباذخ بالفكرة والأدب والجمال ... لا حُرم القلب والنثر نبضك يــ سعد .. |
. . هناكَ لغةٌ تختفي بكَ من عيون المارة .. تارة , وتوزعكَ على أفواهِ الحيارى .. تارةً أُخرى . . كالحُلمِ حرفك ... دمتَ سَعْداً . . |
.. سعد الـ صبحي . لاتخلف أنت غير الـ ورد والـ مطر . حين تكتب نعلم أن الـ صبح هذا الـ يوم ثائر لكل ماهو جميل . شكراً لأنك تجعلنا نتنفس بنقاء. |
نقرأ لنصبر ، فنتعثر و لا نعبر ! اقتباس:
أنت يا سعد تقرؤنا ألماً بنكهة الفرح البسيط ،! كعادة الحرف معك ، يسلمك نفسه مجرداً فتصيِّره أعجوبة ! أسعدك الله يا سعد :icon20: |
شكراً يا روح , واهلاً بك في كلّ مرة . |
اهلاً يا إغفاءة تمرّين بطمأنينة وحريريّة , ولا تتركين إلا الأثر الطيّب المُفرح في الروح عظيم الشكر . |
. . لو أننا نستطيع وخزّ أضلع الإختفاء من خلف أبواب النهار خلسة ! لو أننا نستطيع حياكة الثياب بمقاس الأحلام , بمقاس المسافات القصيرة جداً والتي يمكننا بلوغها دونما حواجزٍ تُعيقنا عن إتمام مَاجئنا لأجله ! لو أننا نستطيع أن نكون كـ أُولئك الطيبون الذي يُشرعون أبوابهم في وجه الشمس في كل مرّة , وبأعماقهم يقيناً بأن كل شيء سيكون أبهى وأجمل لطالما أن أنظارهم تُدرك وقع كل شيء على صدر اوطانهم ولطالما أن أبواب السماء مُشرعة في وجه ضعفهم دائماً ! لو أننا نستطيع أن نمارس طقوسنا الكتابية بذات البراعة التي تملكها انت يا سعد لما ظللنا نبكي على أطلالنا حتى نفذ صبرنا وجفّت أوراق ربيعنا وذبلت ملامح شتاتنا وظللنا نبحثُ عن ملامحنا المفقودة بين طيات سطور نجهلُ لمن تكون ...؟ ربما يجدر بي أن أقرأ هذا النص أكثر من مرة إذ أن مثل هذا النص لا يتكرر مرتين ! |
الساعة الآن 02:21 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.