منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (https://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد النثر الأدبي (https://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=5)
-   -   إخ ــفاق !!! (https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=2813)

شــمــ نـجـد ــس 12-04-2006 02:17 AM


الشاعر والكاتب المتألق في سماء الحرف ..

حسين آل صمع .

لـ ضي حرفك شموع نتّقد بها في مسار الكلمة ..

دمت كما أنت وارف الحضور ..

تقديري ..

بعد الليل 12-04-2006 08:33 AM


حسين آل صمع
رَسِمْتَ الإخْفَاق .. فعَجِزَت الحُرُوفْ عَن التَنَفس أمَامه

تحياتي لهذا الجمال


مليـ نبض القلوب ـسا 12-04-2006 11:55 AM

حسين آل صمع
******************
بوحك أدهشني بروعته,,

ودقة تعبيرك,,

نحن على موعد معك مع نشوة الابدع,,

سلم قلمك الشامخ.

مليسا

حسين آل صمع 12-04-2006 11:03 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي (المشاركة 40345)
حسين آل صمع
ــــــــــــ
* * *

هذا الساحر : فاخر
وهذا الزاخر : فاخر
وهذا الفاخر : ليس له آخر .

مازلتُ أقطف غيماً من هنا
لحين ارتوائي
سأعود .

قايد الحربي

اينما كنت يرافق حضورك مطر غزير


وسيم حضورك يانقي


انتظر الغيم


مودتي

عطْرٌ وَ جَنَّة 12-05-2006 07:47 AM




حسين آل صَمع



تَثق الملائكة به جيداً
أن يُسقط ــــــــــــــــــ ـ ـالمَطر لــ بُقعة الطِين المَوصومة بــ ضَوءهـ
دُون أن تُرافقه وَ أجنِحتُها





* أُحَملك مَسؤولية :
النهجُ الآخر :)


http://www.mjdin22.jeeran.com/wrdah.gif
رائِع /!


حسين آل صمع 12-07-2006 10:47 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.عبدالله الملحم (المشاركة 40355)



مشروع النبض و الأوردة

كان مدروسا بحرفية راقية و بقلم متزن
لغوية مبهرة و اكسجين النهار كاد ينفذ من هنا

شهرزاد و شهريار و الشمعة
و اين هم الان ...!!!

الوريد و الشريان و رحلة من و الى
قد تتوقف و لكنني لا اظنها تتوقف
فما زالت تنزف حتى الان
و الى ذاك الوقت الــ لامنتهي


حسين ...
متصفحكــ يقطر أبداعاً
سجلني من معجبكي
تقديري


ك
:


مات شهرزاد العصر وهي بكامل سندسها


فمضى على العزاء حين من السهر



لحضوركـ الوعي سنابل فائقة البريق


تحضر بكامل نورك ونوارك


عطرا وشكرا سيدي


مودتي

عادل بدر 12-07-2006 11:27 PM



هنا للأوردة والشرايين
عملٌ آخر يتجاوز / نقل الدم،
إلى إمدادنا بالأكسجين.
شُكراً حسين بِشِدّة.

صُبـــح 12-08-2006 03:09 PM


حسين آل صمع ...


حين يكون الموت على ضفةِ القراءة عدلاً .... فمن الظلم أن نتوارى وراء التحديق طويلاً .... !


بالنسبة لي أريد التعايش هنا حتى يحيطني شيئاً من التفاني ... وبعضاً من عذوبة قربك !


أو أنك من ستدفع الإثمَ عني إذا ما استحالت المعايشة مع عوزة ادراكاتك ...!


استاذي ...


هنا ابداع على ظهر فكرة .... !


صُبـح







الساعة الآن 04:43 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.