![]() |
اقتباس:
هذا البحر هو كما ذكرت حتى أن هناك شعراء كتبوا عليه ديواوين كاملة . أشكر انطباعك عن هذا النص القديم نوعا ما ، لكننا شغوفون دوما بالرجوع إلى مرافئنا القديمة .. الديون ( أغني رغم أني ) ليس له من اسمه إلا اسمه ، ههههه لعله يشرف باطلاعك لاحقا. تحية . |
الشاعر العذب محمد فرج
يشرفني أن اقتني الديوان .. وكل قصيدة هي أغنية .. حتى ولو لم تغنَّ |
اقتباس:
مساء يليق بك حقا تضيق العبارة على احتواء بوحك هنا وكلما ضاقت العبارة اتسعت الرؤيا كما يقول النقاد . بين السراب والصواب تضج نواحينا بما نسميه الحياة وبين الظمأ والري نعيش ذاكرة الماء فلنعش وكفى ، ليس المهم أن نصل بل المهم متى نصل ! المهم أنك دلفت هذا المتصفح بكل هذا البهاء ، فشكرا تليق بحضورك المختلف . |
اقتباس:
جميل تعليقك حد الدهشة وصورة أعلقها وساما على صدر النص . فشكرا شكرا . |
اقتباس:
لعله تسنى لي إرسال الديوان لك على بريدك إن شئتَ لاحقا . |
أبردك هذا الذي يعتريني
يصيرني ضفة من وجوم؟ وكلما مررت بالنص لا أدري السر الغامض الذي يستوقفني عند هذا البيت, قبل أن أفسره كما يحتمل الشعر بأن الضفاف لا تعني بالضرورة الرواء, وقبل أن أدري أنني أمام نص متماسك بعنوان ضفاف البرد والظمأ.. دمت بخير الشاعر الجميل محمد فرج |
اقتباس:
قراءتك تفسيرك الشعري للبيت وربطه بالعنوان شرف كبير له / لي إضافة غنية منك توجت حضورك الجميل شكرا . |
هذا الظمأ أرخى في الوجد حبائل الارتواء لنغترف الودق من سعي حرفك الهفهاف محمد مداد ندي يخضب الأوتار لنهجك الخزامى :icon20: |
الساعة الآن 10:30 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.