![]() |
هُناكَ كائنٌ ما لا يَرْتَوي إِلاّ بِالمطر ، تماماً كنبتةٍ صحراويةٍ تُشبهني !
من بدايته علمت أنَّ السّكب سيجترح لُغة فوقَ لغة , بتسلسلٍ مقتطف حَكيم , وأنّ الاشياء التي تَعبرُنا في حياة , ما هي إلا مداليلٌ لما يعترينا في صَحوةٍ ما , نثريَّة جميلَة , استوعبت مِن فنون اللغة مكامنها وأردفت مِن حيِّز ألقها إكتشافات عميقة , فاستوى بها الإدلاق نورا ً .! سرَّني وجدا ً هذا النَّبض , تقديري للنحت . |
فرحة .. وها أنا أغمض عيني وأتخيلني فراشة ملونة تطارد قوس قزح وهي مغمضة العينين فرحة .. إني ابتسم شكراً هنا الكثير من الأمل رغم مرارة الوجع المدفونة |
اقتباس:
شكراً يا شقران ، كثيرٌ أنت علي .. أكاليل امتنان . |
ثَوْرَةُ الظَّمَأ تَغْزُو نُحُّوْرَ اَلْخَائنِيِّن جَزَاءً لَهُمْ وَأَشْعِلي مَا تَبَقى مِنْ أَجْسَادهُمْ قُرْبَاناً لِلمَظْلُوْمِين يَا أَنَّا أَوْقَدتِ اَلْأَنين فِيْ صَدْرِي :icon20: |
اقتباس:
إنني ببالغ الصبر أنتظر ، أهلاً بك ! |
اقتباس:
تمنحنا بعض الحروف ألقاً وجمالاً ،، وصباحاً كصباحاتها ،، |
مهرب حكيم
من سجن الذات في لحظات خيباتها, المواقف الكبري يمكن اختزالها عند باكرة النص, نبت الصحراء يقاوم حتي اللا ذبول, العابرون عبرنا وبنا, لا يمكنهم من جعلنا نتداعي كجرف مفكك ذاك يقين تمسك وتماسك به النص في خاتمة المطاف, فائق تقديري.. |
اقتباس:
كما أنه حجرة عثرة في طريقنا للنسيان ! ممتنة لكِ كثيراً يا فاتن :34: |
| الساعة الآن 01:54 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.