![]() |
ولي صلاة لأجل الغد الطفولة عثمان الأحمد .. صلاتك تبعث الرضا |
وشئ ما هنا ....... كأنهُ أنا وأنتَ هو وذاكَ مرأة لنفس تُحاول ألإختباء خلف االشمس والظل وقت الحقيقة نص في بساطة كشف الكثير الكثير والمختبئ والمتواري |
.. طشّات كـ الغيم الـ مختزل .! رائع ياعثمان . |
ابنُ الثّورةِ و الدّمْ , الرّجلُ الذي اعتمرَ طائِرَةً و تهندَمَ بقُنبُلَةِ دبّابَة كَيْ يقولَ أنا هُنا , أنا الحُريّة . الشّمسُ يا صديقي الذي أكْرَه ! في عَيْنَيْ طفلٍ مُشرّدْ , سَمِعَ بصوتِ فيروزْ , و ماتتِ الشّمسُ فيهِ قبلَ أن ينُضجَ بصوتِها , للأسَفْ :) . رُبمـا ! |
الساعة الآن 09:18 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.