|
اقتباس:
الراقية: موضي أهلا بحضورِك الأنيق، ثقي أن تلك الدقة لم تكن بغيضة، بل هي باب مشرّع للجميع، ولنا أن نتحاور حول هذه الصورة وأبعادها، أما لو كانت الصورة أحادية اللون لانتفى معها مشهد الظل، وهذا الظل هو بيت القصيد والمغزى الأساس المراد إخراجه، نقطة أخرى أحب الإشارة إليها، وهي أنني لا أحبذ عمل التأثيرات الفوتوشوبية على صوري الفوتوغرافية، أحب إظهارها كما لحظة العدسة آنذاك، شكرا لكِ حضورِك المثمر دائما فكرا ممتدا، تحياتي |
النقي إبراهيم تأملت هذه الألتقاطة طويلاً التشبيه .. الحقد .. ولون الألم .. وكأن نهراً من الدماء يسيل أعتذر منك لـ رؤيتها من هذه الزاويه .. حقاً معبره ومؤلمة , أيها البحار .. تعيش بيننا مخلوقات أشد غدرأ من البحركل مانعرفه عنهم اقنعة مزيفة ! ولكن .. حتما ينتصر الخير كـ نهاية طبيعيه دمت بألق . |
|
اقتباس:
رائعة التعامل الأخوي: همسات، بلى فالصورة وتعبيرها كان كما ذكرتِ، وماتلك الرؤية إلا خوضا في المعنى الأساس للقطة، فلون الألم هو المُراد إيصاله مع التشبيه الطاغي في الوصف للحقد، وغدر البحر كما تفضلتِ أختي: همسات هو أشد رحمة من تلك المخلوقات التي ( تفلح كبدها ) قهرا وغلا وحقدا، شكرا لكِ جميل الحضور يانقية، تحياتي |
اقتباس:
وأنا كذلك ياورد عسيري أقبل برأي موضي وتأييدكِ، بيد أنني عمدت في هذه الصورة إلى الإيضاح بصورة مركزة لشدة اللون الطاغي مع السواد ( الظل ) إظهارا للغِل الساكن قلوب من تفلح كبدهم، ودرجة اللون الطاغي مع الظل بغمق كان ليكون منظرا له من الرهبة والتأثير في النفس للوهلة الأولى، وتلك التأثيرات حتما لاتنقص من الصورة الفوتوغرافية، بيد أنني قلت ( لا أحبذ ) ومن هنا ينشأ الفرق، بين صورة وأخرى، ورد عسيري، شكرا لكِ حضوركِ، تحياتي |
سبحان الله.. هناك أشياء تستحق الوقوف والتأمل شكرا لك يـ إبراهيم على هذه الإلتقاطة |
اقتباس:
نقية الحضور: فاتن حسين، شكرا لكِ جميل الحضور، تحياتي |
| الساعة الآن 10:22 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.