المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك (المشاركة 808114) معزوفة تمتد من الشريان للوريد ومن القلب إلى الروح سلمت وتحياتي أيهما الجميل علي

لك كل الشكر أيها الراقي عبد الإله المالك
اسعدتني حقا بتشريفك
جل التحايا والتقدير
وكن دائما بالقرب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمجاد محمد (المشاركة 808117) نصك هذا أشغل فتيل الشوق بـ داخلي شكراً لك ولجمال حرفك

وشكراً لحضورك النقي
ودمت كما تحبين وأكثر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرزاق دخين (المشاركة 808286) الأستاذ / آل علي. ألم أحدث عن الضَّوء القادم ذات رد؟ :) أقصد حداثة الفكرة، وإختيار المفردة. (العزوف عن الرَّتابة). معزوفة العود هذي.. بحقٍّ رائعة، كأنتَ، وبحقٍّ أيضاً نِواح العود منفرداً أجمل. :) دمت مبدعاً يا صديقي. كل الود.

قلدتني وسام الصداقة فتشرفت به وتفاخرت
الأخ الصديق / عبد الرزاق دخين
لقلبك سلاماً وأكثر
وشكرا تحتفي بك دوما

معزوفة العود التي بت أتقنها على وتر الشرايين الممتدة من قلبي إلى قلبك دون الحضور قبالكِ يا أنتِ كانت مقاماً آخر لم يرى النور شهرةً لكل البشر من حولي

، فيا نغمة تلك خرجت الآن مشبعة بما يخالج الشعور من اشتياق لكِ هي الشجن الذي أغرقني لحد جعلني مغشياً أتراقص في الأحلام بحضورك فكتبني قلمي اشتاق إليك بكل الجمال إليكِ أنتِ وكفى ،،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة النمس (المشاركة 808440) آل علي ... بداية رائعة و خاتمة أروع كيف لغير مبدع ؟ أن يختصر معزوفة قلب رائعة كهذه و ينثرها في كلمات .. فتجعلنا ننصت إليها في عقولنا تخاطب الجوارح فنقول " آه " شرفني المكوث في متصفحك و من المتابعات لما تكتب سأكون سارة