![]() |
أستاذ خالد أمتنُّ أنا لتواجدك بين سطوري هذا كرمٌ منكَ
أن وصلتَ للنّهاية و عدتَ تُراجعُ ما فاتني من سبكٍ هذا يدعوني أيضاً لشُكركَ كثيراً . ودّي |
العزيزة فاتن
الجرحُ واحدٌ لا شكّ و الألم طال إلّا أنّ اللّيلَ زائلٌ إن شاء الله . شُكراً لقلبك |
دمشقُ تعرفُ جيّداً كيفَ تصنعُ الحبّ و تصبرَ على الألم ..
هكذا تفعل المدنُ الشّامخة و تعلّمنا كيفَ نكون ممتنّةٌ لكريمِ إطرائكَ أستاذ يحيى |
إنّها دمشقُ يا أستاذ علي الّتي كفلت كلَّ حزينٍ و جمعت الأحبّة و احتضنت الغرباء لعقودٍ مديدة
هي اليوم تنتفضُ فقط على الوجع المزمن لكنّها ستعود من جديد كعهدها أمّاً للجميع .. تقديري لك |
لا شيء غير أن دمشق تصرخ دم ، من أجل حرّية أصبح الدّم ثمن ، الحرف هنا هالة شعور وجرح يترك للعين صوت وأثر :34: |
أستاذ عبد الرحيم فرغلي
أعجز عن شُكركَ و أنا الّتي أعرفُ كيفَ يكتبُ مثلكَ تعليقاً, أنتَ تُعيدُ تشكيلَ النّصّ و ترتّبهُ بشكلٍ موازٍ لأفكارك و بذا تُعطيهَ فرصةً ثانيةً للحياة ... شُكري الجمّ . |
من دمشق يُشرقُ الحبّ و كذا سيكون
مياسين أهلاً بكِ و شكراً كثيراً .. |
إنَّها في البقاءأمسية حمراء تُتلى مِن منابت ضيائها الذي سيجيء سنابل حيَّة قادرة على خلق أرضٍ من عدم السَطوة ورصاص الوعيد , إنّها دمشق يوم كانت تنثل من براعم قِدمها صورةً لكل وَطنٍ قتيل , وهذا السرد الأبلق خيلا ً بتمشية الانثى يتنبأ بالنصر الأكيد إن زَعمنا وجودكنّ في أفضلية الالتحاق , رائع هذا السكب .
|
الساعة الآن 03:45 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.