![]() |
اجتمعت هذه المفردات في عزاء لراشد ذو الخمسة وعشرون عاماً وإن لم يتمها رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته |
اقتباس:
لـ الله أعلم بأنّي أَفرحُ بكِ في كُل حضور . من القلب ممتنة ؛ حتى يبلغ الإمتنانُ حجم قلبكِ . طبتِ يا صديقتي . |
اقتباس:
أحمد ، اللهم آمين . أسأل الله أن يرزقك أضعاف ما تمنيته لي . أسعد الله قلبك أن أسعدتني بما كتبت . ممتنة يا أخي .. |
وأحببتُ دوما أن أُناديكِ غاليتي فَرحة وبياض الوشاح خلف السحاب يستغيث ورد تحت أقدام قلمكِ زين أطراف الوشاح يا ورد لِأحقق رؤيا تواردت من القلب الثائر هنا قولي لي أنحن من نستبد أنفسنا ونشتري لها جميع المقاصل المتوارثة؟ قولي لي أهي عادة أصبحت شرب الحزن على الريق في الصباح ؟ أشتقتُ لكِ ورأيتها تشبه عقدا حول معصمكِ يا غالية أبيات للشاعر حمد سعد الحجي تُغنّي على الدوح الوريق حمامةٌ*** فيحسبه المحزونُ لحنَ بكاء وتبكي على الغصن الرطيب يظنُّها *** حليفَ الهنا تُشجي الورى بغِناء ألا إنما بِشْرُ الحياة تفاؤلٌ *** تفاءلْ تعشْ في زمرة السعداء |
يا فرحة عاملي راشد مثلما أعامل دلال .. رحمهما الله
بالأيام الأولى و بالسنوات الأولى كنت أمضي ساعات بالبكاء أتخبط ألما ووجعا و لكن بعدها تعلمت كيفية التعايش مع موت الأحباء .. أنا أتصرف كأنها لم تمت هي حاضرة معي أينما ذهبت .. و لا يمكن لي أن أحذفها من قائمة العائلة إن ذكرت الجميع و كي أعوض ذلك الفراغ .. وجدتني أكتب لها رسائل .. و التي لن أنشرها أبدا و لن أسمح لأحد بأن يقرأها .. بالرسائل طكل حواراتنا التي بدأت و لن تنتهي إلى أن ألحق بأختي .. التي اختطفها مني الموت ذات مساء .. و هي تعبر الطريق كي تشتري أيس كريم ! فماتت و كيس الحلوى بيدها و الايس كريم أيضا ! آه يا فرحة بالقلب جروح لا يمكن لها أن تلتئم .. و بالذاكرة صور لا يمكن لها أن تزول تلك القبل الأخيرة و الدموع الأخيرة .. و ذلك التابوت يفارق الباب ما يعزيني حقا .. " أن كل من عليها فان " عندما أجد نفسي أفكر بهذه الفلسفة .. لا أحزن على أحد لأنني مؤمنة بالعالم الآخر الله يصبرني و يصبرك و يصبر كل الي قلبهم محروق اعتبريني صديقة لك سارة |
اقتباس:
رُبما تُرعِد في ذاتها و لكنها ما أمطرتْ بعدُ يا مياسين . يا ربْ ما أبهى حضورك صديقتي ، شكرا لك . |
اقتباس:
شكرا لك ، تستحق أعينكم أكثر من هذا الـ بعض مما عندكم . ======= اقتباس:
أتساءل عن الروح / المتوفى الذي لا يزال تجذبني المقبرة إليه رُبما راشد ، و رُبما آخر ======= اقتباس:
هكذا لأقول أني أخت ذلك الرجل و ما ورثت عنه إلا طيباً و إن لم أبلغ طيبه . و الحقيقة كنت قد قررت إزالتها فنصحتني إحدى الصديقات بالإبقاء عليها و لذا فعلت . بيد أني لا أرى فيها تعارضاً ، رُبما هي العين الواحدة كما تعلم :$ ====== اقتباس:
و لم الإعتذار يا عبدالرحيم ، ندع هذا للذين جاءو من بعدنا ، رُبما كُنتَ أخبرهُم بي ، أني أحب نقدي و أتقبله بصدرٍ رحيب .. بل إنني ممتنة لك جدًا أيها العزيز .. تقديري |
اقتباس:
كريم هذا الحضور الـ أكرمتني به يا عبدالإله ، ممتنة لكَ كثيراً . |
الساعة الآن 12:27 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.