![]() |
عروب باكير وعلي آل علي : أشكر لطفَ تحاياكم .
عبدالرحيم فرغلي : يالجمال تعليقك، تستضيء الكلمات بنوركم جميعا. حمد الحريمي : يـا عذب / خصب الشعر وأسلوبك بارز التكوين، متين.. تتدفق منه الجماليات سلاسةً . |
لست أدري يا هلا أهي حالة خاصة يقوم الحرف بها خطيباً لا شاعراً، وباكياً لا لا هياً، أم هو عتاب تحثه روافد من حب لا مناص منه، ولا خلاص من بلائه ..أم هي لوحة زمردية ترسمها أنامل أديبة تجسد من خلالها خيالاً لا يحسبه الرائي إلا قطعة من واقع له أفراحه، كما له وعليه أتراحه!!!
أم جميع ذلك ، وكله بحذافيره، وجزئياته هو تعريف لأديبة سنترنم بحرفها في مدلهمات الليالي، وسنتبادل مواهبه قطع ضياء لو حل بنا من ظلام الجفاء ما حل. بلامراء، ولا مزايدة ..أنتِ أديبة تمتلك من احتكار الجمال الحرفي ما يصنع للحرف أرقى المعاني، ويصنع للمعاني أجمل الحروف.. |
لست أدري يا أحمد إن كنتُ فعلاً أشغل جزءاً من مساحات الجمال والإبداع التي صغتها ورسمتها بتعليقك، ولو كان بسيطاً بل هو ما أرضى به.
ما أسعدني بما كتبت، كل الشكر والامتنان احتكرته لك . |
كما أبعثر حزني بين الأنواء أبعثر الإنتظار على الأمنيات، وكما الأفق البعيد، ورؤية مقلتيك لهذي المدامع أقيم مشانقي عندَ المآقي الملاح. / هلا يا جميلة / كواكبُ الحشاشاتِ تشرق!، وتطلُّ!، وتهلُّ!، وليس لها أفولًا، أو مغيب. ودٌّ يليق. |
الساعة الآن 11:50 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.