 |
|
سارة النمس |
06-14-2013 06:07 PM |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نفيسة شادي
(المشاركة 838453)
كيف السبيل ياسارة في أن نتابط عتمة القلب حين يهجرنا الضوء
كيف؟؟؟
كيف نستطيع ان ننهض من الموت ؟؟
حين لايمكن للروح أن تفارق حياة الروح الأخرى
لنحاول أن نهبط في اللحظات
الأكثر موتا
فينا
لنطلب العزاء
حتى بدون الأمل في العودة
لكن القلب لايستطيع أن يبتلع لجة الموت القارسة
حيث العين التي تبكي بدون دمع
لايمكن
ان ترى بعيدا
دونما أمل في العودة ...............عودة الروح
وهذا النص ياسارة ...يحمل وهج شعلته الحمراء من الحب.... من التيه... من الولع,,, من الافتتان ..من الترقب ..من أمل ..ضوء من هذا ....كل الحب
هو الحب يتجاوزنا حين يكون من ضوء شمس وقمر.... يكشف ببلوغ واضح تكامله في الذات ....إلى حد لانسأل مامعنى الهزيمة ومامعنى الانتصار...
شكرا لك وبوحك الراقي ......ولاشيئ يمكن أن يقهر الحب سوى الموت
تقبلي مروري المتواضع
نفيسة
|
نفيسة الحرف ، يا لها من قراءة عميقة !
و كم شعرت بالدفئ عندما صافح قلمكِ قلمي
عانقَ حرفكِ حرفي ! فأنتِ لا تكتفين بقراءة باردة
ثم تمرين على النص مرور الكرام
أنتِ تقرئينه بتأني و برحابة صدر قارئة وفية
ثم تخطين بأصابعكِ انطباعكِ أو بالأحرى وقع الكلمة على قلبكِ
لا حرمني الله منكِ و سأحرص على قراءة ما تكتبه إمرأة شفافة مثلكِ
|
سارة النمس |
06-14-2013 06:10 PM |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي
(المشاركة 838462)
الكاتبة سارة النمس
تطل علينا بنص فاخرا تقرأهُ تنتهي تعود مرة أُخرى تكتشف أمور
لم تكتشفها في القرأة الاولى .....
يا لنا من إناث لا نتنازل ولا نود لفظ ما في القلب برغم ما تُخلفه الجراح
وهنا تريد هذه الإنثى ....هنا الحلم بإمتلاك قدر واسع من الهدؤ والطمئنينة
وهنا توصف حالة الدنيا وما ألت إليه في بعده ......هي حالة يشعر بها المحب في غياب المحبوب
وتسألتُ يا سارة كيف السبيل لإرضاء قلوبنا نحنُ بني البشر ؟؟؟!!!!
|
نادرة عبد الحي
فقط عندما ألمح إسمك الذي لونه الأخضر بصفحتي
أبتسم .. و أبتهج !
ليس بوسعك تصور كم أسعد و أعتز بحضورك و قراءتك
فيه الكثير من التشجيع الذي يحتاجه الكاتب من وقت لآخر
خصوصا عندما ينم هذا التشجيع من شخص بروعتك
جزيل الشكر لكِ و لكرم وقتك لما كتبت
|
سارة النمس |
06-14-2013 06:15 PM |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم فرغلي
(المشاركة 838576)
هذا نص شفيف .. بوح صادق يدخل الوجدان ويلامس القلب ..
بين الحب وكبرياء الأنثى .. والغيرة والبعد تدور محاور تتلاطم
فيها أمواج البحر وتسكن تارة عند شاطئ بديع وتارة عن جبل رقيق ..
هنا يبدو الحب متجليا .. يبدو الخلاف الدائم بين آدم وحواء .. الفرق في طبيعتهما ..
أدم الذي لا يفهم من ثورة حواء إلا أنها ثورة .. وحواء التي تريد أن تخبره أن هذا حبا ..
آدم الذي يخاف كلماتها .. وحواء التي تخاف فعاله ..
حقيقة نصي بهي بك .. فقط شاب نصك أسلوب مقالي في بعض مقاطعه ..
ألف تحية وتقدير
|
عبد الرحيـــمـ فرغلي .. أولاً دعني أسلم عليك
و أخبرك أنني من المتابعات لكَ صديقي
و من المتيمات بقلمك ..
أنيق هو حتى و هو يخط الردود
يخيل إليّ من جمال الأسلوب
أن الرد سيتحول إلى قصة قصيرة فاتنة
نعم إنها ثورة الحب ! بكل صخبها و حرارتها و معاركها
و لا أجمل من صخب القلوب
شكرًا لكَ على هذا الحضور المتميز
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.