صدقت وصدق من قالها ،
شكرًا لك القدير / علي ،
امتناني ..

طرح جميل يانوف
ذائقتك جميلة جدا

اشبههم بالحرة التي تشبعت من الشموخ والكبرياء
وبين عشية وضحاها وجدت نفسها ذليلة مغتصبة
لا يمحوا عارها طول السنين ولا الانتحار على الماضي
فليس امامها خيار سوى تجرع كأس ذلها
حتى يحكم الله في امرها

شكرًا لكِ همسة ..

شكرًا لوجودكِ سارا ..

هو ذا ، ليس أمامهم بذلهم سِوى العيش على مضض في واقعهم!

لكن ثقي بأن ( العملاق ) يومًا سينهض ويدك كيد الطغاة بعزةِ
الله وجبروته!

ممتنه لنوركِ ثرى البيد .. :34:

ونعم بالله
ولكن لا يغير الله ما في قوم حتى يغيروا ما في انفسهم

انا التي ممتنة لك ولهذه الزاوية التي قد تجعلنا نتنفس ولو قليلا


تحياتي