![]() |
اقتباس:
ذات طيب الأسئلة معكــ تتفاقم تكبر تنتفخ حتى تغدو وحشاً يرقض وراءنا لاهثاً / \ / جميلة أنت .. فكراً حرفاً روحاً : : دمت بهذا الجمال |
ذات طيب إنكسارات النخيل تؤلم |
كيف نستولد العزّ الذي وأدناه !!! ربّما نستورده العزّ الذي ضنناه !!! . . اختي ذات طيب صوت النحيب هنا حركّ الوجدان رغما عن سكوننا ! الف تحيّة لك |
ذات طيب : أجدتِ النزف والعزف كل شكر لما خطه يراعك دمت بخير |
اقتباس:
عذراً على تأخري في قراءتكم الذي كان رهنا بالسفر والظروف / الأخ سلطان الربيع حتى القبور ضاقت بالبشر حينا وبأمنياتهم حينا آخر ..! الأمل فيما بقي من خير نرجوه ونعمل لأجل إثماره وإنباته عني لا أستطيع أن أنسى فالشجر يموت حال نزعه عن جذوره . ومن ينسى .. فإنَّ حاضر الأحداث يجلبه إلى التذكار ..! شكراً لوجودك وجودك .. تقديري |
اقتباس:
الفاضل خالد الحربي شكراً لهذه الثقة الغالية يقال : " كل كلام يبرز عليه كسوة القلب الذي منه برز " جروحنا غائرة لم يعد بالإمكان تناسيها أفكارنا رهن الحدث والأحداث تؤثل الحاضر وحاضرنا سيكون في ذمة الماضي . وكلٌّ منّا يشكّل رمزاً إن صح التعبير في كتاب الزمن .. أسعدني بلوغكَ الواضح وظلّه . شكراً طيّبة تتعلم الطيب منك امتناني و ودّي |
ذات الطيب ...
. صباحك خير . للّغة هنا أبواب تجعلني أفتح عينيّ هذا الصباح على نسائم الفرات القارسة في هذا الوقت ... . هكذا أتت حروفك سيّدتي ... . تصل بلذّتها القارسة حدّاً يختصر المسافات بيني وبيني ... . ويعيدني إلى فراتي الّذي بات غربةً بعد ( رحيلهم ) . هي ملحمةٌ للروح لا يقوى على دخولها إلاّ من ارتقت به روحه لمستوى قراءتك فيها ... . هي تلك الأرض الّتي ما زالت حاملاً بنا ...... من قبل أن تنجبنا أمّهاتنا .... . وستظلّ .... فمتى المخاض يا ترى ؟ ... . لكلّ حرفٍ نبضتِ به هنا سيّدتي .... . أقدّم اعتذاراً يسبق الرحيل .... . وكلّي ثقةٌ بذاتــ...ـكِ الطيّبة ... . صباحكِ الفرات ... . . أحمد |
اقتباس:
مرحباً أخي علي شكراً على إضافتك التي أثناني جمالها عن الرد بما يفي ويليق شكراً بحجم السماء لتسع تحاياك الكريمة أرجو أن يستحق حرفي احتفاؤك وحسن ظنك كل الأماني الطيبة |
الساعة الآن 04:18 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.