![]() |
...،
نص صوتي ينثال كلحن هادئ ويوقظ ثبات الأمنيات البعيدة بحرف ناطق،، تسمو الشفاه، وتسمو بذلك قيمة عليا من قيم الممكن والمستحيل،، ترفق الأمنيات بصخبها وتنحو صوب الأفق البعيد صوناً لعهد من الهطول والبشريات الغائرة،، أ.عماد حرفك الباذخ أغنية نكاد نتحسسها،، ود وتقدير |
روووووعة
سيدي قد اضفت على الروعة روعة تعابير ربطت الخيال بالواقع لك مني كل التقدير ولقلمك كل الإحترام دمت سالما وانتظر منك كل جديد |
اقتباس:
المكرمة أستاذة إيمان , ثناؤكم النبيل يشرفني , و حضوركم أعتز به كثيراً , و يبهجني حدَّ الفرح الجزيل . شكراً كما يليق باهتمامكم و لطيف كلماتكم الراقية . لكِ امتناني العظيم . مودتي |
أسعد الله صباحكم ...
تلك الكلمات أنغامٌ تتراقص على وتر اللغة شدواً ساحراً والله ! كل مقطوعة كانت تمثّل لوحة منفردة عن أختها حتى إذا ما جمعناها كانت كـ الفسيفساء تآلفت لتصنع لوحة أكبر وأشمل ! لله درُّك ... رسمت فأتقنت اقتطفتُ هذه ... و حين ترفقتْ جدائلـُها كتفي استحالتْ جحافلُ حلكة الليل فجراً تقديري |
اقتباس:
أهلاً و مائة مرحباً بالأخ العزيز أ. نواف . أشرقت الحروف أكثر بإطلالتكم الراقية . لكَ امتناني بلا حدود مودتي |
اقتباس:
إنما هو بعضٌ من ألق حروفكم و سمو ذائقتكم يا أ. ابتسام . سرَّني مروركم الألِق , و أسعدتْني كلماتكم الراقية المباركة . دمتِ بكل خير أختاه . مودتي |
الأديب عماد تريسي محظوظة يا سيدي لأنني أصبحتٰ من رواد أدبكَ
فرغم معرفتي القليلة بهذا الأدب إلا أنني أشعر بإنه على صلة به منذُ زمن وما جذبني للأسلوب أنه هادئ غير عاصف وتعمه الرزانة . حكيم هو الكاتب الذي يجعل الحياة تنبض بروافدها في بوحه وهو كذلك كاتبنا فيستعين بالأسلوب الكتابى فى النثر الأدبى ببعض الصور البيانية لإضفاء الطابع الجمالى ، و تعميق دلالة المعنى دون الإكثار من تلك الصور بحيث يكون هناك توازنا بين الشكل و المضمون. تحياتي لحضرتك |
اقتباس:
الأخ القدير أستاذ عثمان , مباركٌ لي و كثير فخرٍ أن تنال هذه المقطوعة استحسانكم و تتشرف بإنصاتكم الراقي لها . الشكر الجزيل لكم أيها النبيل . مودتي |
الساعة الآن 08:54 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.