منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (https://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد المقال (https://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=6)
-   -   أعرب عن قلقة ! (https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=33737)

إبراهيم سعيد 05-20-2014 06:17 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماد تريسي (المشاركة 866470)


مقالة جميلة و ماتعة , اكتملت فيها أنصبة الوضوح , و أجملت قولاً كثيراً بدون شطط و لا استطراد ممل .

بوركتَ أخي الكريم إبراهيم




مودتي


مرحبا بالأديب عماد ..
كم هو مشرف و عقد هذا الحضور ، ممتن لهذه القراءة لنصي المتواضع .

كن بالقرب و تحيتي و تقديري .

إبراهيم سعيد 05-20-2014 06:20 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك (المشاركة 866472)
وبهذا القلق
لم نعد على قلق الرياح أبدًا

إبراهيم سعيد، تحية لك

مرحبا عبدالإله ..

ممتن جداً و سعيد للطفك الجميل .. الرياح صنعة قديمة
نحن نبتكر منها صنعة جيلنا هذا ، رغم أنف الرياح .

تحية كبيرة .

إبراهيم سعيد 05-20-2014 06:25 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبتسام محمد (المشاركة 866481)
"
.
.


القَلَقْ ذَالِكـَ الصَوت الذِي يَتَرَدَدُ صَدَاهـُ فِي أعْمَاقِنَا
يُرَافِقُنَا فِي أفْعَالِنَا فِي حَالِ إقْدَامٍ أو إحجَامْ
يَسْتَنْفِذ طَاقَةَ الصَبْرِ فِينَا لَحْظَةَ إنْتِظَارِ نَتِيجَةَ فِعْلٍ مَا
يُرْهِقُنَا وَيَجعَلُنَأ فِي حَالَةِ تَردُدٍ دَائِمْ ..

أقْلَقُ دَائِمَاً
وَلَكِنْ أجِدُ فِي سُنَةِ الرَسُولِ صَلَى الله عَلِيهِ وَسَلَم حَل دَائِم
( إعقِلهَا وتَوَكَلْ )..

مَقَالْ ثَرِيّ يَزْخَر بِـ الفائِدَة ..
سَلْمَ الفِكْر أُسْتَاذِي

مودَتي .."

اهلا ب إبتسام ..

جميل هذا الوصف بالصوت الذي لا صوت له ..
هو يستنفذ الصبر صحيح .. لكن ما بعد كل صبر فرج !
التردد حالة ترتدي لباس اللاشيء .. ما أن نرتب أسئلة القلق سوف نعيد ترتيب الوقت و الإختيار .

وما أجمل أن نبرك و ننصاع إلى سيدنا محمد عليه افضل الصلاة و التسليم
هنا المنهج و القاعدة .

كل التحية للحضور و شرف القراءة .

إبراهيم سعيد 05-20-2014 06:26 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساره عبدالمنعم (المشاركة 866500)
مقاله
جميلة فعلا

اهلا سارة ..

شاكر هذا اللطف ، ممتن جداً للقراءة .
تحيتي و تقديري .

إبراهيم سعيد 05-20-2014 06:33 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوف سعود (المشاركة 866522)
،
وختمت مقالتك بدعاءٍ جمع ما بين فضيلتين "الحق، الأخلاق" ،
فالإعراب ما تغيَّر حركة الكلمة بتغير موقعها من الجملة ،
وبهذا العرب والمجازر دائمتين التنقل والتغير للأسوأ
في الجملة أقصد في الخريطة العالمية المشتعلة بشعلتهم!
فليتهم يكونون الحالة الثانية التي هي "البناء"
لتثبت حالتهم على الأمن والأمان والعزة وصويحبتها الكرامة!

إبراهيم السعيد ؛
اسم مميز في الزخم الفكري وهندسة المقالة
بطريقة مبتكرة وبارعة!

شكرًا كبيرة لك ،
امتناني وتحية!

اهلا ب نووف ..

قد أعربتي الخريطة بشكل جميل ..
البناء هذا مالم يخبرنا به أستاذ النحو العربي !!
ففي كل نفس كريمة تتسأل و تسأل ، فنحن أقرب إلى ضجة الأسئلة فقط بالدعاء
فليس في ضجتنا صوت يصل ، او إعراب كامل .

شرف لي وصفك الجميل ، فأنا سعيد لمحط إعجابكم و حسن المنال .

تحيتي و شكري .

نادرة عبدالحي 05-21-2014 06:51 PM

مقالة لها قواعدها الثابتة ولا نستطيع إنكارها
فيعتبر القلق رد فعل طبيعي للضغط. وهو قد يساعد أي شخص للتعامل مع الأوضاع الصعبة، على سبيل المثال في بدفع الإنسان لمواجهة أمر ما وعندما يصبح القلق مفرط، فإنه قد يندرج تحت تصنيف الإضطرابات .

إبراهيم سعيد 05-23-2014 12:23 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي (المشاركة 866959)
مقالة لها قواعدها الثابتة ولا نستطيع إنكارها
فيعتبر القلق رد فعل طبيعي للضغط. وهو قد يساعد أي شخص للتعامل مع الأوضاع الصعبة، على سبيل المثال في بدفع الإنسان لمواجهة أمر ما وعندما يصبح القلق مفرط، فإنه قد يندرج تحت تصنيف الإضطرابات .

مرحبا نادرة ..
هناك فرق بين الإضطراب و " القلق "
الأولى نستطيع إدراجها تحت النفس / الذات .. وما تتقاسمه تفاصيل يومنا
في الغالب إضطرابنا قد نحل مشكلته بكوب " ليمون بالنعناع "
أسئلة القلق تأخذ مدى طويل في وضع قد يطول ليس مختصر في انا و انت فقط
بل العالم بأكمله !!
في رأيي بأن القلق سؤال / أسئلة .. بينما إضطرابي قد يكون حالة !


شاكر و ممتن لهذا الحضور و شرف القراءة .

عمرو بن أحمد 05-23-2014 01:18 AM

أعرب عن قلقه
مستفز هو الموضوع ملغوم كرسائل نزار حين تأتي من تحت الماء

أمام هذه السلاسة في الكتابة والتنقلات البديعة يجد القارئ نفسه أمام قامة كتابية عملاقه صدقني انتابني قلق فلم أدر من أين يكون البدء ولم أستطع أن أعبر عنه القلق سوى بجمل مهلهلة أعلاه لكنما إعجابي ودهشتي أخبئها بمنأى عنه القلق .


تحية وود وبربك أتحفنا بحالات قلق لاتنقطع كي نتعظ حينا وأخرى نتعلم .

أكرر الشكر والثناء .


الساعة الآن 03:09 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.