![]() |
تتضاءل مساحاتنا في هذه الحياة حينما نفقدُ نحن اليقين , الأمل بغدٍ أجمل , حينما نفقد إيماننا بأنفسنا وبأننا قادرين على تجاوز أي محنة ! إنها الحياة يا شماء , لا خيار أمامنا إلا أن نعيشها ونتعارك معها وعليها . نصكِ جميل للغاية , سلمتِ :icon20: |
اقتباس:
سأبدأ من حيثُ انتهيت أستاذ عبد الرحيم اليأس راحة وقفت عندها كثيرًا ! حقًا اليأس راحة ، فهو أفضل من التخبّط خلف أمل لاحياة له . وبكل حال ، هي النفس ، لو أيقنت باليأس ، اطمأنت وسكنت تماما كما لو أيقنت بحصول المراد ! مرورك كرم أستاذي . |
اقتباس:
أخي علي ... ستبقى نافذة مشرعة نحو السّماء ولن تُغلق مهما قلنا ومهما فعلنا ! إنّما هو حديث نفس حزينة ، لاأكثر شكرا لما تمنيت والله أسأل أن يحفظك . |
اقتباس:
أسمع كثيرًا عن الرد الذي يكون أجمل من الموضوع هو ردّك يارشا ! أسأل الله لك حياة عامرة بالمساءات السعيدة الحالمة التي لاتنتهي ، ولك من قلبي كل الإخاء والمودة . |
اقتباس:
نعم سارة هي الحياة ! هذه هي ، ونحن معها ! مرورك الأجمل سارة طبت روحًا ولك الود . |
البوح هو كالكائن الحي الذي يولد صغيراً ثم يشتد ويقوى على عنفوان الصبا والشباب
وهنا يتآلف الإيقاع والنغم مع المشاعر الذاتية في وحدة موسيقية عضوية واحدة . تُحسن الكاتبة الشماء الاعتماد على الرموز وإعطائها بعدا جذاب لا يخلو من العمق في المعنى إستطاعت بحنكتها الخاصة لتحويل من قطعة نثرية سردية إلى وصية . غاية الدهشة تجعل المتلقي يركض خلف الكلمات ومكنوناتها ويقرأ بنهم ويعيش بينها ويشعر أنه منها وفيها. |
حرفٌ يجادل الوَعي بسداد منظومته التّواقة لمخرج يلهب حاسَّة اليأس بشيءٍ من ارتياح , علَّنا إن لم نجد ما يكمّلنا ذات حلم فنعود -بنحن- أبلغ إلى بصيص يخرج عُنوة إلى الارض البراح .. تصويرٌ سوداويّ جميل وترابط على وجع واحد وصيغة ثابتة .
سأضع بعضا ً من الفرح على جنبات الكلمات علَّ بياضا ً يمتزج فيفرح .. تقديري . |
اقتباس:
أستاذة نادرة وأنت تحسنين فن الرد وتمتهنينه بطريقة نافعة ، مشوّقة ! ممتنّة وجدًا لك ِ . |
الساعة الآن 11:41 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.