أستاذة سيرين
شكرا كثيرا
دمت بخير

أستاذة بلقيس
زيارة عامرة شكرا جزيلا

الأستاذ عبدالله مصالحة
أطربتني مشاركتك ، شكرا مداد الغيث .

زوايا مخيفة نعرفها وننكرها
بل ونؤمن بها
نص بديع يسافر بنا إلى اعماقنا ولن يعود خاويا بإذن الله
حقق لك المولى من خيري الدنيا والآخرة ماتقر به عينك

أـستاذ حسام الدين،،،
شكرا على مشاركتك العامرة بالخير
طيب الله أيامك

كم أتيت هنا وقرأت وتأملت ولملمت من شفيف الكلم للروح ارتواء

مصافحة النفس
مسالمة القلب
وموافقة العمق للبائن
كلها مقاييس تقينا من شتات التيه
وتبقينا قيد ثبات في المواصلة

بين وبين كم توقفت وقلت في نفسي لنفسي
هذه شعار حقيق به الاقتداء
وهناك حقيقة وإن آلمت
وهنا مناجاة برتم شفيف الأثر
والنص ككل قولبة عجيبة من مرادفات الكلم
جدلت من المضمون دهشة

لك التحايا جلها اكبار

أستاذة نادرة
مشاركة طيبة كعادتك
شكرا جزيلا .

وحديثُ النفس للنفس ؛ سلوى
تتوهنا الحياة حيناً .. وبعد لأيٍ وطول مكابدة، نؤوب إلينا،
كما الوليد حين تضمّهُ بمجمل التّحنان صدر أُمٌّ تائقة ،
كما الأبجدية حين تعانق الورق، فينصهر أديمُ الكلام في جسد كلمات ،
تلك هي ... وتتشعّبُ ...
زوايا عديدة، ورؤية وحيدة ،
واليقينُ هو نقطة البِدء، والحدودُ لا مِساس ،

أ/ منذر
ماتعٌ آسر هذا الهسيس
تتزوّد به النّفسُ حين تِيهٍ يتنازعُها .. ولصوب الزوايا المأهولة بالنور ترشدها

دمت ودام فِكرُكَ النيِّر

تقديري