![]() |
والأعجبُ أني قرأتُك بعين فقدي، وبلسان صمتي !
و لاغَرو ... ففي حضرت الصدق تهرعُ القلوب لارتشاف سُلاف ما اختمر طويلا في جِرار الّلا منطوق ! توجعني تلك اللغة التي تحترف الكتابة بصيغة الماضي وكم نبرعُ فيها وكم ندندن حروفها مواويل تتكاثف أصداؤها في سراديب العتمة ! أستاذي القدير/ ثمّة كتابات نجدُنا مختبئين في طياتها، تحكينا وتُبكينا ثم تنضحُ علينا بماء الرضى فنغتسل باليقين و اليقين كل الشكر |
رسالة أدبية ثرة
كان لي حظوة القراءة والتفكر طبت وطابت أيامك |
وعدتِ إلينا يا سلمى مع عودة تشرين اشتقناكِ وايقن انكِ اشتقتِ إلينا ،،،، أعلمُ يا سلمى انك تجوبين ابعاد وتتفقدين المكان وتنثرين روائحك العطرة وتقرأين لنا وتتفقدين وجودنا شاعرا وكاتبة وتبتسمين لوجود رشا بلونها وسيرينة بأناقتها ونادرة بغلازتها المعهودة بتحليل والثرثرة وبلقيس بهدوئها وعبد الإله . ونازك ونوف وفاتن. أحببناكِ يا سلمى وعشقنا تواجدكِ بيننا حتى بت اشعر بأنكِ أبعادية الوريد أحَبكِ رجل أبعادي منا سأشكو لكِ غيابه عنا عندها وتبدأ قلوبنا وأفكارنا بالإنشغال عليه .وهاتفه دائما مُغلق ,أيرضيكِ ما يفعلهُ بقرائهِ ؟؟؟ أراكِ تبتسمين من شكوتي وكأنك تدركين وتحفظين جميع طباعه .. حيا الله بأم جابر وجه ضاحك نتعرف إليه من خلال نصكَ هذا يا لروعة الكتّاب والشعراء من أمثالكَ يجعلوننا بإسلوبهم نتعرف على أشخاص لم نُقابلهم يوما ونهوى تفاصيلهم كما فعلت بنا مع سلمى . اقتباس:
|
الفاضلة سيرين
مرحبا بك أيتها الفاضلة ، قد اثنيتي بما لست أهل ، إنما هو كرم نفسك ونقائها وأصالتها ، ذكرتني بتلك الرسائل الأدبية الراقية لمي وجبران ، وتذكرت معها رسائل الأحزان للرافعي ، تركوا لنا جمالا بلغتنا بل هم منحونا لغة الجمال ،،،، شكرا لك من القلب ، تشرف نصي بوجودك وأنت توقعين عليه وتمنحيه بهاء ليس فيه . لا أدري لم منحتني لقب شاعر ، وأنا منه في جهل مدقع ،، ربي يسعدك كما اسعدتني ،، ألف تحية وتقدير |
الفاضلة ليلى آل حسين
الجمال كل الجمال هو حضورك وتوقيعك على نص متواضع ، كم أنا محظوظ بكريمة تمنحني بعض وقتها وتقرأ لمن يتعكز على عجز حروفه ، لم تتجمل حروفي الا حينما اكتحلت بكرمكم وطيبتكم ، شكرا لك من القلب ، الف تحية وتقدير |
الفاضلة علام
حين أكتب نص أشعر أني اشتريت أرضا ، وقارئة مثلك هي من تجعلها زاخرة بالزهور والجمال ، شكرا لك أيتها الفاضلة وألف تحية وتقدير |
الفاضلة منال العبدالله
أكرمتني بحضورك وزاد عليه توقيعك وزاد عليه ثنائك ، ما أسعدني بوجود الكرام ، والسماء إن ألقت نظرتها الحنون على الأرض ، فالأرض حتما ستتفرغ للانتشاء بالزهور التي نمت فيها من تلك النظرة ، ألف تحية وتقدير |
هنيئا لي بحضورك وتوقيعك وكرمك الذي أغدقت به عليّ
،،، نعم للماضي نكهته وما نفعل إلا إطالة عمره داخلنا ،،،، ولا يحلق بي مثل قراءتك يا رفيقة أبعاد المخلصة . ألف تحية وتقدير |
الساعة الآن 02:40 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.