![]() |
الشاعر عبد العزيز العميري حييت أينما كُنتَ يا طيب
هنا الرسائل مكتوبة بحبرا ما تقدر البحار على محوه وإبتلاع غاباته . بدأ شاعرنا بمخاطبة السلمى ليمنحها الكثير من الآمل فيخبرها ان لو دروب الأرض انتهت إي الآمال والآحلام في ارواحنا ستجدين فضاء ثاني واحلام لا تنتهي ,يا لهذه الإنسانية الجميلة يمدها بالآمل برغم انه يدرك ان الدروب عمرها قصير . اقتباس:
ولكي تُصبح الشجيرة شجرة عليها ان تعيش سنوات عديدة لتنمو . إذا هذه الهموم عمرها طويل .وجمعها بأشجار . فيخاطبها بدعوة حنونة تعالي قبل ان يأتي حطاب الحياة ويغمض جفوني .ربما قصد شاعرنا بحطاب الحياة بالموت . اقتباس:
فمضت السنوات الآربعين ولا نستطيع إعادتها بفصولها وآمالها وحلوها ومرّها , اقتباس:
|
للعذوبه الشعريه
حضور بهي في هذه المعزوفه صح كلك. يارائع |
اقتباس:
لم يكن الغياب اختيارا اشتقت لهذا المنبر / لكم جميعا شكرا |
اقتباس:
كجمال الغيم بعد سبعٍ عجاف شكرا كبيرة سيدتي |
،
، اقتباس:
: هكذا هي سياسة الحياة ما يمضي لن يعود! كذلك تنطوي على الأماني!! : شكرًا كبيرة القدير: عبدالعزيز، امتنان وتحايا. |
اقتباس:
شكرا |
روضة من الشعر
احتَرتُ أيّها بيت القصيد أمطرتَ فتنة ود ورد |
سماوات الحب والسلام لك يا عبدالعزيز
|
الساعة الآن 12:20 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.