![]() |
هذا نص مؤلم بنكهة رجل شرقي .. كيف تبوح الروح بما لا يوحي بانكسارها .. أو تمزقها ؟؟ كيف يسيل القلم دون الدمع دون ارتجاف القلب ؟؟ كيف استلال الأمل دون الألم .. و كيف البوح دون الجرح .. أ. الحاج .. طوبى لهكذا حرف ! احترامي .. دائما ... |
اقتباس:
الفقد والحضور,توقيعان علي دفتر الحياه تسرق أحدهما من الآخر حكاياته المتلاحقة, القديرة سيرين مرورك يعيد توازن النصوص.. شكرا جميلا.. |
حتى حين تتضوّر المسافة,
في صُبوح الفكرةِ وغُبوقها تتسلل بعض المواقيت خِلسة لتعلو موقد الذكريات, وتتألم.... عذراً..وتتأمل ... لابد لهذه العذوبة الصرفة من ألم يستخرجها من صميم القلب كادت الحروف تصرخ و تنطق عما يدور في ذهن الكلمات ولازال في قلب الشاعر مالا نعلم روعة هذا النص أوسع من الكلمات سلمت الأنامل |
اقتباس:
والصمت الذي ينسلّ من بين ركام الأمل يفتح نافذة أخري لشرود الذكريات العتيقة.. القديرة بلقيس الرشيدي: حين تتكالب القصائد علي فضاء اللاعودة تمنح الأنفس التائقة الحرية التي تنشد وإن أوصد الواقع أبوابه في وجه الصباح.. شكراً جميلاً لبارقة الأمل بين حرفك الجميل.. |
اقتباس:
ضفة تشهق بحثاً عن الضوء,وأخري تكابد وخزات الشهيق, وكلاهما يرقبان الموعد القادم بصبرٍ ويقين.. أخي حسام الدين ريشو مرورك ضوء للنص. |
اقتباس:
لتملأ فراغاته من نبع فيّاض, نادرة عبدالحي: تبدو لك الصورة لامعة لأن تجسيد ما لهذه الواجهة ينبض بين أقلامك التي تعيد ترتيب ألوان النصوص. مروك يمنح النص لمسته الأخيرة. شكراً جميلاً. |
اقتباس:
وما حكاياته سوي سردية أولي لسردياتكم العامرة بالتأمل. د:فريد إبراهيم: شكرا لمرورك العاطر. |
اقتباس:
لتبحث عن فجرها في الدروب الموازية. تمشي علي المنزلقات,تترنّح كأرجُوحة خشية السقوط. ولكنها في النهاية تتهيب ما يخدش شغافها ولو بنذر يسير, الجليلة ماجد: دخلتِ شامخة علي النص, فتراءي لك المشهد رأي العيان. ما أعمقك من قارئة تغوص بالنصوص. مودتي لمرورك. |
الساعة الآن 12:58 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.