![]() |
منذ أمد بعيد وروحي تتوق لقرآءة تصويرية تروي الذائقة
وهنا؛ وبلا إطراء كان ما أنشده ! تغذية بصرية ومعاني موغلة في أديم الأرض وحتى عنان السماء (تشتد الريح على المعنى والمعنى ضمير مستترفي الغياب) ؛ ( هكذا تدّعين أيتها المتعثرة في الظل تكرارا) ؛ ربما عليَّ اقتباس النص بمجمله ! شكراً لهكذا محبرة ، زادكم الله من فضله تقديري الجمّ |
الساعة الآن 06:56 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.