![]() |
المفضالة : بلقيس الرشيدي
متابعتكم إثراء وعِطر حضوركم زاخر بالطيب , جميع ألوان الشكر والتقدير . |
مَحوطٌ هذا النص برؤىً وأخيِلةٍ آسرة
تملك زمام اللّحظة بـ سطوة عجيبة يبرهن لكلّ الطّرقات كهالة ممشاه وهو يضرب الأرض بقوّة السنبلة المغروسة في أديم ماطر المُغايرة بين القوة وقلة الحيلة جاءت موفقة حين استعنت بـ سنبلة !! أقولها بصدقٍ لا يقبل المُراوغة: مثل هذا السّكب الأدبي يجعل ذائقتي تتضوّرُ جوعاً على مقامات انتظار وتثيرُ في نفسي شغف عناق القلم وإثمال المحبرة بكمٍّ من الهمسات لله درّ الضاد حين تكون بُردتها موشّاةً من دهشة أديب أنت مَفخرة دمتَ وارفاً |
في خِضمِّ هذي الحياة زوبعةٌ من التناقُضات، تتناوبُ على كواهلنا -الخائرةِ أساساً- بالتعبِ و الرهق،
نتهرَّب منها في مدارٍ محمومٍ بالصدّ! على نول رجعِ الخفقِ، يستدرِجُنا التّوق، فنجِدُنا وبلا تجديفٍ أو يدٍ، تجتذبُنا الأماكن بفعلِ طاقةٍ هيوليةُ التركيب ! فيضمحِلُّ العجبُ، وخلفها هل وكيف ؟! ؛ ؛ الجوعُ شتّى والوجعُ واحد ؛ (( حين يتحايل عليه اللّيل ليناظر أقمارا ً لا محسوسة تنجيه من صبحه اللَّدود الجافي )) كنتُ هنا أتملّى،وكتبتُ تعقيبي عاليهِ بعد طول تأمُّل ! |
الاريبة : رشا عرّابي
للحصافة عناوين في محفل تأويلك وكرم مرورك الأغرّ , شُكرا ً جزيلا ً لأدبك والثناء . |
الاريبة : نازك
للأوجاع هيبة تصقل رأس القلم بمكنون الصَّيحة , ممتنٌ لهذا الرواء الجميل الذي تبقينه في إثرك ولقرائتكم السامية, تقديري والشكر . |
الساعة الآن 04:02 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.