![]() |
هنا لغة ممزوجة بالحكمة والضوء ...! حرفك منابع ارتواء لحناجر العطش بصحراء الفقد والخيبة والخذلان ...! تلك الذبحة العاطفية جاءت كحبكة نص يريد أن يبقى عالقا في ذاكرتي كلما قرأت أسمك سُقيا ..! شكراً لهذا النهر ... |
اقتباس:
حضورك يسعدنِي .. شكراً بحجم السعادة. |
بوح شفيف عذب
دام جمال نبضك |
اقتباس:
العُذوبة اسمكِ يا فاتن شكراً لقلبكِ . |
لا شيء يعدل هذه اللحظة المزاجية إلا فنجان شاي ونص أدبي راق تكتبه أنثى تعرف بحسها الأدبي المرهف كيف تنقل اللحظة التي تتوقد بأحلى المشاعر واصدقها إلى القارئ فيعيش بكله في ألوان النصوص وكما لو كان هو منها.
الأستاذة القديرة/ سقيا أيتها الغيمة الواعدة بمطر الأبجدية كم سعيد جدا وأنا أقرأ نصا أدبيا لك وهو بكل هذه الأناقة والجمال . شرفني أن كنت هنا ولن تكون الأخيرة إن شاء الله دمت سعيدة |
اقتباس:
نثرتَ ودك بِجماله وبهائه ههنا . ممتنة . |
اقتباس:
حين غاب الفرح كان العطش مرهقا على شفاه الأمنيات يا سقيا ...! وحده الارتواء يجعل تلك التشققات أعياد فرح على ضفاف الحضور والسعادة .. |
اقتباس:
كم تلفّظتهُ وَ زينتهُ بِأحمر شِفاه و َ زهر يُطِل على عتباتِ عُمر انتظار طويل .. ولم أحبُ يوماً أن أكون كمن يُقال لها : " لا تندهي ما في حدا " ... إن كانَ ارتواءاً بهيئة حضوركم المستضيف ابتسامات كثيرة فَ ما أجمله من ارتِواء . |
الساعة الآن 12:33 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.