![]() |
مشرِفتنا ومشرِّفتنا أدباً وخُلقاً ( رشا ) :
مابين أملٍ مأمول وواقعٍ مؤلم تولد ألف امنية بالخلاص وكأن ما يُمنينا ينمينا للمستقبل بإنهاكٍ وتعب . أحياناً نخون مرآة الواقع (ملامحنا) للثبات وبث شيئاً من أمل لمن هُم حولنا لذا نرسم الإبتسامات وإن كانت باردة وسطحية . أعمارنا أقمار وجود لها منازلها ونزلها ومراحلها وترحالاتها لحين إقتطاف تبرغ بعده الذكرى والأثر في قلوب أحبابنا وبعضٌ ممن كرهونا ومن تكارهونا . قرأت جمال حرفك إلى أن صعقتني نقطة النهاية فتقبلي مروري ولكِ كل الود والتقدير . |
أبدعت رشا
دوما جميلة يحفظك الله |
الله الله الله...
كم يطيب التفيء بظلال حرفك أيتها المسافرة بنا عميقاً جداً في حقول الجمال و الابداع .. لا ترتوي الذائقة من عذب هذا الحرف الرقراق.. أبدعت و أمتعت أيتها الرشا.. تحاياي و الياسمين |
الرشا الأبعادية ويليقُ بكِ كل الألقاب التي اطلقوها هُنا وفي كل مكان .
الصوت الأتي من العمق بمقدوره الوصول لنواة الفكر والنفس لدى القارئ . رشتي هل لي بإبريق من صلابة تمتلكينها لتتوضأ بها نفسي ..؟ يا لهذا الرضا حتى هو عاجزا عن تفسير مدى الصبر والصلابة لدى مالكته . اقتباس:
|
، "يا نسيم الروح ، قولي للرشا لم يزدني الورد إلا عطشا لي حبيب حبه وسط الحشا إن يشأ يمشي على خدي مشى" .. لأجل اسمكِ الذي أحبهُ أولاً ، قُبلة تعارف . التناقض الذي يدفعه الرضا ثمناً لنظرة تفتح آفاقاً جديدة أشبَه بِأحلام اليقظة الواقعية . ونحن إما نسقي الغصن ونحميه من لعنة اليباب أو نَعتبر ابتساماتنا بذرة غرسناها في البال عساها تنمو في غيرِ مواسمها . هَذَّب الله و أراحَ قلبكِ وجعل ما تحتَ عباءة جفنكِ فرحٌ مديد يا جميلة البوح . تنفسّتُ كثيراً ههنا . |
تبقى رشا تلك التي تقبض الجمر حين المطر و لا ينطفئ .. يتعجب قدرتها على الصف السلس الصعب .. فيتوهج الجمر و لا تبتل بالمطر ! هي رشا التي أعرف و كفى ! حب كبيييييير و وردة ! |
اقتباس:
على أثر هذا الحضور أُبقيني قيد حبور أستاذي الأثير الفاضل لكم الشكر على غدق الأثر وجميل القراءة امتناني الجمّ |
اقتباس:
حيَّ بصمتُك الثرّة وبيانُ أبجديتك عِقبَ قراءة امتناني الجمّ |
الساعة الآن 02:49 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.