منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (https://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد النثر الأدبي (https://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=5)
-   -   نَسْغُ الرُّوح (https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=38789)

نازك 01-17-2018 10:22 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام الدين ريشو (المشاركة 1035946)
سردية مكتنزة بالمعاني
تحملها صورا واخيلة تبوح بالمكنون
تحياتي وتقديري


رؤية أسمو بها وأزهو مِن لدن قارىء حصيف كأنتم

شكراً جزيلاً

نازك 01-17-2018 10:26 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جليله ماجد (المشاركة 1035973)


و كأن هذه الروح لم تولد إلا بميقات اللقيا ..
و كأن القلب جرس بعيد ..
يقرع فقط لتلك الطلة ..
عندما تكتب نارك ..
فإن روحها تتجسد على الورق ..
فتبعثه حياة جديدة و بياض ناصع ..
محبتي و إعجابي .. دائما ..



منتهى السعادة حين يجِسُّ القارىء نبض الحرف وسكناته
وكذا أنتِ؛ صديقتي الوفيَّة


شكراً من القلب

نازك 01-17-2018 10:29 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين (المشاركة 1035975)
نسغ روح تهبنا من بعث الحياة مالا تصلها ذاكرتنا
وحرف كالضوء الموقوت فتنة تحت ظلال ذائقتنا
شكرا مبدعتنا نازك لمتعة التحليق والسفر هنا
ود وياسمين

\..:34:


تعقيبُكِ زاد النصَّ زهواً ، شكراً لجميل قراءاتك صديقتي

كل الشكر

نازك 01-17-2018 10:36 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشاد العسال (المشاركة 1036028)
هكذا العُشَّاق يلملمون بقاياهم،
كلَّما سَجَى اللَّيلُ !
ما أشبه أديم الأرواح بأبخرة اليَّمِ
التي تلد المطر.

/

نازك يا سماء ..

الشمس يا جميلة تكتب بضوئها أعمارنا،
وهكذا.. لنا الخُطَى، وللأرض الرفات.

لقلبكِ السُّعد،
والود.


وتلك السماءُ نوشّيها بأنغام حروفنا الحبيسةِ رهن قلمٍ و وتر !
ولنا فيها الخيال ومِنها علينا الرحمات


أشكر لكم قراءاتكم النديّة
تقديري

نازك 01-20-2018 06:06 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي (المشاركة 1036036)
حين يولد جنين الدفء من فراغ الصقيع
يكون ثمّة ائتلاف أقام مأدبة إلتفاف والجوقةُ نبضٌ حاني من بُنيّات الحنين

كيف يتحوَّلُ هذا الفراغُ إلى امتلاء !
كيف تتحوّل هذهِ السماءُ لصدرٍ رؤوم وذاك الحائطُ لشجرة وهذا القلمُ لفم !!


تلك هي اتّكاءات التّصبر
وزاد العاشقين حين تفرغُ منهم مؤونة العمر من الثبات
ليس لهم المضيّ والسّوق متعبة


مرآة روحي ورفيقة أويقاتي
تنفّسي الصعداء
وإليك السعادة على يقين أنها من هِبات الدعاء


وأنّى لي التعقيب بعد هذا الجسّ الشفيف مِن لدن قلبك !
تدهشيني كما دوماً بانغماسك والمشاهد، فأخالُكِ الإنعكاسُ المقابل لصورتي على مسرح البوح
أجل ياجميلتي؛ تلك كانت جوقة حنينٍ تسرّبت إثر وعكةِ توق !

مرآتي وانعكاسي الأوفى/
لروحك السلام ولقلبك السماء

محبّات

نادرة عبدالحي 01-21-2018 11:35 PM

ومجدّداً ينبعِثُ بداخلي رَوْحٌ مِن الله فأعودُ وأنصِبُ قامتي وما تيسّر لي مِن بقايا.
يا لهذه القوة الروحانية الأتية من السماء والذي يحتاجها كل إنسان .فهده الروح المُنبعثة من جديد
تجعلها مُنتصبة القامة .وقوية .
اقتباس:

ومجدّداً ينبعِثُ بداخلي رَوْحٌ مِن الله فأعودُ وأنصِبُ قامتي وما تيسّر لي مِن بقايا.
الـتأثير الذي سببته المُصافحة إنتقل الشريان بصورة روحانية إلى الخلايا النائمة . هكذا كانَ الشعور ,
رُبما تكون حقيقة علمية أن هناك خلايا تحتاج لأمر ما ليحفزها على نفض الكسل .
اقتباس:

تصافحت أكفُّنا فسرى شُريانٌ عبر مسامك في خلايايَ النائمة
السردية العاطفية التي منحتنا إياها الكاتبة هو أُسلوب مُتميز وصريح,,,,,,
الجميلة بروحها العزيزة نازك كل دربا تسلكينه يزهرُ أجملها .

نازك 09-16-2018 09:27 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي (المشاركة 1036658)
ومجدّداً ينبعِثُ بداخلي رَوْحٌ مِن الله فأعودُ وأنصِبُ قامتي وما تيسّر لي مِن بقايا.
يا لهذه القوة الروحانية الأتية من السماء والذي يحتاجها كل إنسان .فهده الروح المُنبعثة من جديد
تجعلها مُنتصبة القامة .وقوية .

الـتأثير الذي سببته المُصافحة إنتقل الشريان بصورة روحانية إلى الخلايا النائمة . هكذا كانَ الشعور ,
رُبما تكون حقيقة علمية أن هناك خلايا تحتاج لأمر ما ليحفزها على نفض الكسل .


السردية العاطفية التي منحتنا إياها الكاتبة هو أُسلوب مُتميز وصريح,,,,,,
الجميلة بروحها العزيزة نازك كل دربا تسلكينه يزهرُ أجملها .

صباحُ الأشياء اليانعة, الريّانة, صباحُ الصَحوِ والزّهو
صباحٌ يليقُ بنفض غبار التوق عن رفوف أرواحنا المُتعبة
صباحٌ سلكت بي خيوطهُ حيثُ هنا, فقرأتُ وفاضت عينايَ
كم أُمجِّدُها هذه الآداة الصامتة, وكم أنا محظوظة بها, وبكم
ندوِّنها كلمات وليدةُ اللحظة ساريةُ الحياةِ تعيشُ عمراً لايشيخ ...

النادرة
صديقتي القريبة جداً
شكراً لها روحك الوافرة بأطياف الجمال والعطاء

كثيييرُ محبتي

بلقيس الرشيدي 09-16-2018 10:47 PM



...
...

يِسيرُ بنا الضَوءْ حيثُ نُرِيد حينَ نجدُ ذَاك الأمل المُكتنز بِنا
الّذِي يَملأُ أرواحنا وكأنَّ أصابعهم تتخلَّلُ أَصابعنا فَعلَّمُونا معنى . الإكتفاء !

مُبهجة أنتِ يانازِك تأتِينَ للرُوحِ على هَيئةِ حُلمٍ جميل منْ الروعة !
سعدتُ جدًّا والله بهذِهِ التُحفة الأدبيَّة . دُمتِ أناقة الأدب يارُوح .

.

http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif


الساعة الآن 09:59 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.