![]() |
اقتباس:
تألقت القصيدة بمرورك ... |
اقتباس:
سمة الروح مساؤك ممالك الجوري أسميتك عـروس الـشــعــر وأنت جديرة بهذا الاسم أرى لحرفك مستقبلاً رافلاً بالضياء أنت شاعـرة مفطورة على الشعـر وموسيقى الكلمات المتوجة برهيف الأحاسيس ولك خيال لا حدود لآفاقه وصور حسناء كعـرائس الياسمين وكانَ البدرُ في كفيّكَ طفلاً تشبيه وتصوير أكثر من رائع، فما أبهى أن يكون البدر طفلاً أن الآلامُ موئلها المحالُ صورة تحفة فويحي كيفَ أُسكِتها الأماني الأماني طبعها الإلحاح وجموح التعـبير، أنت أدهشتني بهذه الصورة وتلكَ العينُ مكسورٌ مداها وهذي الرُّوحُ يوهِنها اعتلالُ الله الله يا سمة، هذا شعـر لا يقوله إلا العـظماء أمثالك تلكَّأَ في شفاهِ الحبِّ لومٌ وأرَّقَ ليلَهُ وبكى السؤالُ بكاء السؤال هو منتهى الوجع وأقصى العـذاب، تصوير رائع رائع رائع دام ألقك وضياؤك مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
القصيدة فيها من العتب والتذكير والتساؤلات نصيب ,
تساؤل موجع أصحيح أنك ذهبت بلا عودة تُذكر ورفعت بيننا الجبال اي المسافة أصبحت شاسعة وأصبحت تسكن بلاد أخرى , اقتباس:
ليكون قريبا من وجدان القارئ المُتابع . |
اقتباس:
لم تدرك سماء روحي حجم امتدادها يوماً ... فنحن لا نرى من أنفسنا إلا بقدر ما تعكسه المرآة لنا و بقدر ما يمن الضوء علينا إلا أن صوتاً صادقاً يستطيع أن يرسم لنا أفقاً و يطلق بريق أروحنا ... شكراً لوقوفك الجميل على نصي هذا ... و لقراءتك تفاصيل الصور التي رسمتها حروفي ... شكراً للطف كلماتك .. لك مني مودتي و احترامي ... |
اقتباس:
يسعدني أني نجحت في صوغ فيض بوحي في قالب البيان .. و أن يُقرأ نصي كما أدرت لمعناه أن يصل .. شكراً لمرورك العاطر |
.
"سمة" ونحن اليوم! وفي حضرة الآن أتمنى لكِ الآمان. |
كـ غمامةٍ يا سمة ~من فرطِ رقّتها إن بكَت أينعت البسيطة
إشتقنا لكِ يا روح |
قصيدة باذخة
فارهة الجمال صدقا لقد مررت وقرأتها أكثر من مرة واحدة لقد دهشت من جودة هذه القطعة الأدبية الفنية الرفيعة.. سمة.. دعينا نتفيأ المزيد من دررك وزمردك وياقوتك ومرجانك حييت |
الساعة الآن 08:27 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.