![]() |
استاذي الكبير صلاح سيد احمد
اسعد الله قلبك بقدر ما اسعدني حضورك الوارف وكلماتك الطيبة العابقة بالجمال ..وسمو الذائقة الادبية جزيل شكري وامتناني للتوقيع الذهبي ....دمت بالف خير وعافية |
ما أجمل أن تقضي وقتا طويلا، طويلا، وأنت تقرأ نصًا جميلا بتكرار بتكرار.
و أنا كلما قرأت شيئا رائعا تخونني كل قدرة على التعبير، روحك التي ترقص سرًا، حتى صدرك الشاسع الأحلام، رحلة رغبات نيئة تتنامى سريعا.... إنها ....شيء يشبه الحب! منتهى الأروع، كم كنت سعيدة هنا.. بك وحرفك.. |
لا شيء يشبه الحب غير الإعجاب ..
ورغم كل الشبه .. تختلط القصص في المفهوم بينهما .. وصف رائع .. وقصة بديعة .. لديك موهبة افريقية النكهة .. لكنها بيضاء ناصعة الفكر .. موفقة .. |
اقتباس:
سطوركِ إحساس وحروفكِ أنفاس ولقلبك كل السعاده يا منتهى رد ود |
الشاعرة والكاتبة منتهى السوداني حللتِ نورا متوهجا على الأرض الأبعادية أرض الأدب الجميل والكلمة النيرة .
فالأدب الجميل يُقرأ مرة تلو الأخرى ولا يُمل منهُ بل في كل قرأة نكتشف صور ومفاهيم جديدة وهذا ما وجدتُ في نص شئ يشبه الحب لهُ أسلوب الأدب الأوروبي تُعززين الجانب الجمالي بأُسلوب شيق . وتستقبلني مقدمة النص بصورة فنية رائعة تدغدغ الروح , شئ ما يشبه الحب متواجد في الحافلة فهو لا يملك الحقائب كجميع المسافرين . وهذا الشئ الذي يشبه الحب يتأمل الوجه الأفريقي يقرأُ من الملامح تضاريس المكان يقرأ مفهوم الرضى او الحزن أو غيرها من المشاعر التي تنتاب الإنسان . اقتباس:
وكم هو محظوظ نهر فارو الجاري في أنفاس شاعرتنا شفيفة المشاعر . اقتباس:
دمتِ بالف خير . |
... ... للشِفاهِ حديثٌ خصبْ تُتمتِمُها الحرُوفَ بصمت ! أهلًا بأناقة الأدب يامُنتهى لسطُوركِ سلالُ الياسمِين ولرُوحكِ عطرها أسعدكِ الله . |
اقتباس:
دمت بجمال ورقي حضورك الألق |
شكرا بلا ضفاف أ صالح عرجان لوقوفك هنا و لسمو
الذائقة الأدبية...تقبل مني تحايا تنمو و تكبر حتى تليق دمتم بكل خير ورضى من الرحمن |
الساعة الآن 11:29 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.