منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (https://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد المقال (https://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=6)
-   -   مشكلتها (https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=39544)

عمرو مصطفى 08-11-2018 09:55 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي (المشاركة 1072342)
من المُلفِت أن كل الردود حتى اللحظة من إناث :)
ولكنّ هذا قطعاً لا ينتقص قيمة الموضوع في حين يؤكّد أن للمرأة رأي يؤخذ به
مهما حاول أصحاب العقول المتحجّرة إثبات العكس

ثم إن الكمال لا يكون بتجرّد المرأة من فطرتها
هي كما قالت غاليتي إيمان أن كمالها هو اكتمال النصاب من دورِها المطلوب منها تأديته في حياتها
دون التّشبه والتّشوّه الفِطري

كما وأن العكس صحيح

دمت وافر العِلم
ونفع الله بك

أن تأتي غالب أو كل الردود من إناث فهو أمر متوقع .. فالرجال لن يتهورا بالدخول في مثل هذه المواضيع من أول وهلة
سيراقبون وينتظرون ما ستسفر عنه الغيوم .. فإن ظل كاتب المقال قطعة واحدة فربما يتشجعون ويدخلون .. وقد لا يحدث
أبداً ..

تحية وتقدير لمشاركتك ورأيك أختنا الفاضلة.

الحسناء 08-12-2018 01:19 AM


انَّهَا حَالَة شَاذَة وَهِيَ خُرُوج عَنِ المَألُوف،،
ولْتبْقَى الفِطرَة التِي جُبِلَت عليْهَا والتِي خلَقَهَا الله كَمَا أرَاد
لكُلِ جِنْس مَزايَا ومُقَوِمَات وحَالَات وأحوَال ..،،
وكُلُ مِنْهُما لهُ رِسَالَة وعمَل وواجِب مأمُورُ لهُ ومخيَرٌ فِيه..
الأفضَل لَنَا نَتْرُكْ الهَيْئَة كمَا خُلِقْنَا لِأجْلِهَا ونقُومُ بمَا هُو مناسِب ومُفِيد
وندَع تِلك الإختِلَافَات والخِلَافَات جَانِب حتَى يسْتقِيم الفِكرُ لـ الرُشِْد ولِـ نُعَمِّر الأرْضَ نفْعًا سَدِيد

فِكرٌ يسْتحِق الثَناء والإشَادة دُمتَ بهذَا العطَاء
وِدّ وتحِيَة

عمرو مصطفى 08-12-2018 12:01 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحسناء (المشاركة 1072757)

انَّهَا حَالَة شَاذَة وَهِيَ خُرُوج عَنِ المَألُوف،،
ولْتبْقَى الفِطرَة التِي جُبِلَت عليْهَا والتِي خلَقَهَا الله كَمَا أرَاد
لكُلِ جِنْس مَزايَا ومُقَوِمَات وحَالَات وأحوَال ..،،
وكُلُ مِنْهُما لهُ رِسَالَة وعمَل وواجِب مأمُورُ لهُ ومخيَرٌ فِيه..
الأفضَل لَنَا نَتْرُكْ الهَيْئَة كمَا خُلِقْنَا لِأجْلِهَا ونقُومُ بمَا هُو مناسِب ومُفِيد
وندَع تِلك الإختِلَافَات والخِلَافَات جَانِب حتَى يسْتقِيم الفِكرُ لـ الرُشِْد ولِـ نُعَمِّر الأرْضَ نفْعًا سَدِيد

فِكرٌ يسْتحِق الثَناء والإشَادة دُمتَ بهذَا العطَاء
وِدّ وتحِيَة

أكرمكم الله، وبصركم مقاصد الرشاد..


الساعة الآن 06:29 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.