المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين (المشاركة 1088902)

لأننا نجالس أوطاننا ونسعى عشقاََ في مناكبها
تتجسد لنا في ذات شخص لا تُحصى ملامح حسنه الماخوذة منها
ذات شتاء اكرمت المطر رغم الوداع بإبتسامة أمل
نص مبهر كما اعتدنا من شاعرنا وقلمه المبدع \ سعيد مصبح الغافري
سلاسة وعذوبة سلبت الذائقة وجعلتها على مرافيء انتظار جديدك
أسأل الله أن يضمد جراح سوريا الحبيب ويعيد اللقاء
مودتي والياسمين

\..:34:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي (المشاركة 1088986)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربى خالد (المشاركة 1089763)

مفردات تباركنا الدفء في مقهى شتاء

فتنة ودفا
وردي وودي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن عبدالله (المشاركة 1089774)

للأماكن حنينها ... أنسها ... حميميتها
للأماكن عطر ثابتٌ لا يتبخر

أستاذ سعيد

أنت من الأشخاص الذين تكبلهم الأماكن

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي (المشاركة 1089782)

الدفء هنا يحوطه الدفء بأثرٍ مضاعف
القهوة / والحائط / والياسمين / ودمشق

متورطون هنا بكل ما يشبه الشتاء

دمت مطر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي (المشاركة 1090178)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب طهماز (المشاركة 1090185)

لا تستطيع أن تعرف وتتلمس حقيقة دمشق عن قرب إلا حين تلتقي بها . بقرميدها . بناسها . بأهلها . بحاراتها . بقبابها . بكنائسها . ومساجدها . وقبور أوليائها وحدائقها . وياسمينها الذي يمنحك عشقه ، منذ أول همسة يهمسها لك ضوعه الفواح.

نعم صدقت هكذا هن النساء
صورة لأوطانهن و كلما ازددن أنوثة ونقاءا
توضحت فيهن ملامح المدينة التي يسكنُّها و تسكنهن

كان الوصف أكثر من رائع
حتى لكأنني أشتم رائحة الشتاء
في ذلك المقهى الدمشقي الرائع

وعندما يعود العاشق سيجد دمشق في انتظاره على أكفّ الياسمين

نصّ. أكثر من رائع
سلمت الأنامل