![]() |
اقتباس:
يبعث لك الحيرة في أمره ، ويجادلك في خُلدك ويقول: للحكاية المرجوة والبعثرة المتلازمة صدد أشكر كرم مرورك |
وكأنك شيئاً لم يكن!!!
في الحنجرة مرارة وفي العنق انتصارٌ تزفّه بنيّات الإستنكار بأنفة! بعثرتك لملمت فينا مواقع الألم دمت بخير يا طيب |
اقتباس:
أرواح تحتدم بداخلنا ، تتحدث عن ما يجري بها يتوقها توق ، ويُرديها إنكسار للحديث الذي تعجز أن تتفوه به ، يكون حديث الداخل دون أن يكون ظاهر |
اقتباس:
تكون متشابهة ، كأن تكون ممطرةً لذا الصباح ، وتُمطر صباح الغد وكل غدق تُمطر بِه يحمل معه لوناً يتكرر يتحدث بأنك كُنت ذاك الإنسان الذي كنت قبلاً تكرر الشعور ، نفس المكان .. نفس الشعور بالأمان لكن قبله.. كُنا أجزاء مبعثره وكأننا كلاً في فلك يسبح بفضائه لكنها كانت تلك اللحظات التي جعلت التبعثر [كون واحد]... |
اقتباس:
وبعثرة تحدثت عن شيء لربما قديم ..! من الحميم الذي كان يحترق ، وأحترق على بعثرات الهميم |
اقتباس:
وما كنا عليه ... وكأنهُ غفوة نصحوا منها لندرك أن العالم قد عثى وانتهى |
اقتباس:
للبعثره ؛ كانت كائن يتكون ، درساً غير معنون! تأرقت منحنيات الفؤاد حتى أصبحت أنيناً يُعزف ألم يُجدر بأن تكون درساً يُدرس؟ لأن الدوامة التي وقعت ، جزاءً من أحداث تتكرر ومسلسل دائرة أحداثه متماثلة ؛ لكن تختلف شخصياتها دائرة تدور تجمع بين ما جُمع ومن ثما يُرمى خارج الدوامة لأن هذا جزئها لأن تُحدثه! التفاني الذي يُكابر به القلب ويقول: كُنت مغفلاً غافي وإلى أين آل بِه الحال..؟!! |
الساعة الآن 02:42 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.